برنامج الحياة أمل والذى يعرض على قناة المجد الفضائية و يستضيف البرنامج [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] مستشار هندسة الأعمال والتطوير الإدارى المختص و المهتم بالاستشارات والتطويرات البشرية
و يستهل مقدم البرنامج بكلمة عن اهداف هذه الحلقة فيقول
فلنحاول باذن الله أن نهتم بهممنا وبأنفسنا وطاقاتنا ونجاحاتنا فى حياتنا وفى هذا اللقاء نأمل سماع القصص الناجحة وأى عقبات تم اجتيازها بنجاح لكى يستفيد أكبر عدد من المشاهدين فى هذا اللقاء فالاحتساب هنا لبث الأمل فى جميع المشاهدين فنحن هنا نحاول أن نتكاتف لإبراز هذا النجاح والاستفادة منه ويذكر مقدم البرنامجأن رسالة المهندس سلمان الشمرانى / مستشار هندسة الأعمال والتنمية البشرية وهى تطوير الذات ومساعدة الأخرين فى اكتشاف طاقاتهم ووضع الانسان المناسب فى المكان المناسب –أستاذ سلمان اذا أذنت لى أن نتكلم عن النقطة التى أشرت لها وهى الاهتمام بالنجاحات والاهتمام بالطاقات الايجابية .
المهندس سلمان الشمرانى: أشكرك الحقيقة فنحن نعانى من اشكالية التشاؤم فاليوم أن نقدم هذه مهمة لأن كل واحد فينا محتاج الى طاقة العمل الموجودة عند الأخر كل واحد فينا يحتاج الى أن الأخر يبعث فيه روح الأمل ولذلك بعض الناس يمتازون أنهم شكايين فنحن نريد حقيقة كما نعبر عن اخفاقاتنا وهذا نواجهه نحن كمستشارين عندما يتصل شخص يطلب الاستشارة فعندما تنحل المشكلة مايتصل بك ليقول أن المشكلة قد انحلت كأنه يبخل عليك بأن يشركك بلذة النجاح فنحن بالفعل محتاجين للأمل وهذه نقطة فى الحقيقة أنا أشكرك عليها فقضية الأمل وبعد الدراسات الطويلة التى درسناها على النفس الانسانية ان من اهم دوافع النجاح الأمل حتى ولو كان أملا كاذبا فيتكلم المهندس سلمان عن الأمل وأن الانسان لابد أن يتعلم فقه أنه يكون على قدر كبير من الاحساس بالأمل واشراك الأخرين فيه لن ينجح فى الكثير حتى ولو كان لديه الطاقات والقدرات ولننظر الىالعهد المكى و كيف كان يبث القرأن العظيم روح الأمل فى السيرة النبوية وكيف كان يضع القصص و لانتصارات للأمم السابقة حتى يبعث روح الأمل فالأمل حقيقة من أهم محركات النجاح .
ويسأل مقدم البرنامج عن بعض مخاوف الناس فى قص قصصهم وتجاربهم التى تبعث روح الأمل فيشرح المهندس سلمان كيف الخروج من هذه المخاوف والتغلب عليها .
ويستطرد المهندس سلمان أن قصة النجاح دون ذكر الأسماء تكون أفيد .
ويسأل مقدم البرنامج عدة أسئلة للمهندس سلمان الشمرانى منها كيف يستطيع الانسان أن يعيش هو وأسرته عيشة كريمة فى ظل الدخل المحدود؟؟ ويشرح أن من لا يعرف الادخار لا يستطيع أن يخرج من الأزمات المالية ولابد للانسان أن يعلم نفسه ثقافة الادخار وأيضا فقه الأولويات وينصح المهندس سلمان نصائح مهمة لكيفية الادخار وفقه الأولويات
ويشرح المهندس سلمان الشمرانى الفرق بين معنى الرغبة والحاجة ؟؟
ونلتقى مع بعض اتصالات الجمهور واستفساراتهم ولمزيد من المعرفة فينصح بمشاهدة الفيديو
منقوووووول
التنمية البشرية وتطوير الذات - طاقات بلا حدود
الحياة أمل الجزء الأخير للمستشار سلمان الشمرانى
https://www.youtube.com/watch?v=ju0WeU6ISls
يستكمل المهندس سلمان الشمرانى الاجابة عن استفسارات المشاهدين و يتحدث... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي متخصص يتناول التخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية وتخطيط القوة العاملة و تخطيط اكتساب المواهب وعلاقته بالعلاقات العامة والعلامة التجارية لصاحب العمل
دبلوم المعايير الوطنية السعودية للمستشفيات سباهي (CBAHI) واحد من أهم البرامج التدريبية في مجال الجودة في ادارة المستشفيات، حيث يؤهل المشاركين على فهم معايير الاعتماد فى جميع أقسام المؤسسة الصحية ويمكنهم من معايير سباهي في الممارسات اليومية للمؤسسة الصحية في المملكة العربية السعودية.
معايير المحاسبة الدولية هي مجموعة من المبادئ والإجراءات المتفق عليها دوليًا والمتعلقة بالطريقة التي تعرض بها الشركات حساباتها، يطلب المستثمرون بيانات مالية معدة باستخدام معايير المحاسبية الدولية، تم تكوين لجنة معايير المحاسبة الدولية عام 1973 وتتكون من ممثلى الهيئات المحاسبية فى العالم. ويتولى إدارة لجنة معايير المحاسبة الدولية مجلس مكون من مندوبى ما يقرب من ثلاثة عشر دولة بالاضافة الى بعض المنظمات التى لديها إهتمامات فى إعداد التقارير المالية، وقد تم تصميم هذا البرنامج التدريبي بهدف تعريف المشاركين بمفاهيم وأسس اعداد القوائم المالية وفقا لمعايير المحاسبة الدولية وتزويدهم بطرق واساليب إدارة الربحية في اعداد القوائم المالية بما يتوافق مع معايير المحاسبة الدولية.
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل المشاركين على الالمام بطرق واستراتيجيات التدريس والتي تستخدم في التدريس للمجموعات الصغيرة والكبيرة، كما يقدم البرنامج تعريف بعملية التدريس (العملية التعليمية) ومفاهيمها واهدافها واطراف العملية التعليمية ومبادئ الممارسات التدريسية السبعة
مكافحة الفساد هدف رئيسي تسعى إليه الشركات والمؤسسات أيا كان نشاطها في الوقت الحالي وذلك يعود في الأساس إلى رغبة هذه المؤسسات في القضاء على هذه الظاهرة ومحاصرة عوامل انتشارها، وبسبب ان التشريعات العالمية لمكافحة الفساد دخلت حيز التطبيق وبقوة وفي عالم مفتوح لن يكون في امكان مؤسسة ما تأجيل او التغافل عن حوكمة اجراءاتها ووضع برامج قوية لمكافحة الفساد.