معوقات خاصة بالفرد:


1. عزوف السعوديين عن العمل في بعض الوظائف، وخاصة الوظائف الفنية والحرفية والخدمية التي كانت قاصرة على العمالة الوافدة.
2. ميل الملتحقين بالتعليم من السعوديين إلى تخصصات معينة، قد لا يحتاج إليها سوق العمل السعودي.
3. تفضيل السعوديين للإقامة والعمل في المناطق الحضرية الرئيسية، وعدم استعدادهم للعمل في مناطق أخرى.
4. ضعف عناصر الاستقرار الوظيفي في القطاع الخاص وطبيعة العمل فيه من حيث الجهة وفترات الدوام وفاعلية الرقابة ونظم التوظيف والترقية وانخفاض معدل الدخل وعدم توافر التأمينات الاجتماعية في بعضها.
5. افتقار الشباب السعودي إلى عنصر التدريب، فالتدريب عنصر هام خصوصا على الوظائف المهنية؛ فأما أن يكون التدريب مفقوداً أو أن التدريب أصلاً لا يلبي أصحاب حاجة العمل. لذا تجد بأن أكثر الذين يمتهنون الوظائف يصطدمون ببعض المعوقات والضغوط التي لا تساعدهم على الاستمرار بالعمل. أو أن تدريبهم يتم تحت أيدٍ أجنبية أصلاً لا يهمها استمرارية المواطن في العمل لأخذ مواقعهم، خصوصاً من المتخرجين حديثاً الذين انتقلوا من جو الدراسة إلى بيئة العمل.