الموضوع: 5 اسباب لفشل المدراء في التفويض
5 اسباب لفشل المدراء في التفويض
التفويض الفعَّال هو واحد من أهم الأشياء التي يمكنك القيام بها كمدير.
- التفويض دون التأكد من أنك أنت و الشخص الأخر متفقين بشأن ما تريدون تحقيقه. غالبًا ما ينسى المديرون أن يتأكدوا من أنهم وموظفوهم يتفقون على شكل النتيجة الناجحة ثم يفاجأون عندما لا يأتي منتج العمل النهائي كما كانوا يتوقعونه.
- التفويض دون الاستمرار في مراقبة التقدم. إذا كنت قد تحدثت خلال المشروع في البداية، فيجب أن يتم العمل وفقًا للخطة، أليس كذلك؟ فقط لو! فالإستمرار في المراقبة والتسجيل هو السلاح السري للمدير الفعَّال. وهذا ما يسمح لك بالحفاظ على العمل في المسار الصحيح، والتقاط المشكلات مبكرًا، وتكييف الخطة إذا لزم الأمر. وعدم القيام بذلك هو أكبر طريقة يفشل فيها المديرين عند التفويض.
- التفويض دون تفويض حقيقي. أحيانًا يكون المدير قلقًا بشأن مشروع معين أو أنه مازال يستثمر فيه، على الرغم من أنه قد خصصه تقنيًا لموظف أخر، إلا أنه لا يتركه فعليًا، ويستمر في قيادة العمل بنفسه أو حتى القيام ببعضه بنفسه. مما يؤدي إلى الارتباك حول من هو المسئول فعلاً عن إنجاز العمل وتقليص الملكية (وبالتالي انخفاض الأداء) من جانب الموظف الذي تم تعيينه له.
- الشعور أنك إذا استطعت القيام بذلك بنفسك، فعليك فعله. هذا أمر طبيعي، ولكن يمكن أن يؤدي إلى عدم استخدام الموظفين بشكل كبير، والحفاظ على اللوحة الخاصة بك مزدحمة للغاية، مما يمنعك من قضاء بعض الوقت في المناطق التي تضيف فيها القيمة الأكبر إلى صاحب العمل. و تعتبر الفكرة الأساسية للإدارة هي إنجاز الأمور من خلال أشخاص آخرين، لذلك عليك أن تتعلم كيفية القيام بذلك.
- تفويض السلطة أو المسئولية للشخص الخطأ. عند تفويض العمل، تأكد من معرفة من لديه الموهبة والمهارات اللازمة لإنجاز المهمة بدلاً من هو الشخص الذي يجب أن يكون قادرًا على القيام بالمهمة المطلوبة بالنظر إلى خلفيته أو منصبه. (وبالطبع، إذا وجدت نفسك مرارًا وتكرارًا مترددًاً في تفويض المسئولية التي ينبغي أن يكون الموظف في هذا المنصب قادرًا على التعامل معها، فأنت بحاجة إلى تقييم ما إذا كان هذا الشخص مناسبًا بشكل جيد لهذا الدور أم لا).
وفي جوهره، فإن التفويض الجيد - وإيجاد مستوى مناسب من المشاركة في كل مرحلة - هو نموذج مصغر للإدارة الجيدة. و يتعلق الأمر بمعرفة ما يجب القيام به، والعثور على الأشخاص المناسبين للقيام بذلك، والتواصل بوضوح مع ما تبحث عنه، ومتابعة تحقيق النتائج، وخلق المسئولية. هذا، باختصار، هو الإدارة - حتى إذا تمكنت من التفويض الرئيسي، فأنت في الطريق إلى إدارة الصورة الأكبر أيضًا.
الافراط في التفويض
وعادة ما تكون الأخطاء الأكثر شيوعًا التى يقع فيها المديرين هى عدم التفويض: إما أن يقوم المدير بالتفويض كثيرًا أو لا يفوض بما فيه الكفاية. سيصبح المدير الذى يفشل فى التفويض... (مشاركات: 0)
تفشل المشاريع للأسباب التالية:
• المشروع هو حل في البحث عن مشكلة
• فريق المشروع هو الوحيد المهتم بالنتيجة
• لا يوجد أحد مسؤول
• لا توجد بنية مشروع
• تفتقر الخطة إلى التفاصيل
• إستراتيجية خاطئة... (مشاركات: 0)
عندما كان توم واتسون رئيساً لشركة IBM في ستينات القرن الماضي استدعى أحد المدراء الكبار إلى مكتبه بعد أن خسرت الشركة عشرة ملايين دولار بفضل مشروعه الفاشل. سأله واتسون: هل تعرف لمَ استدعيتك؟..ودون... (مشاركات: 1)
ثلاثة عوامل لفشل أيّ مشروع
كم لديك منها؟
ليسا أندرسن
مديرة تنفيذية واستشارية إداريّة
يعتمد نجاحُ المؤسسة كلّها اعتماداً كبيراً على نجاح مشاريعها. هل يمكنك التفكير في أيّ مبادرة مؤسسية مهمّة... (مشاركات: 7)
أولاً وقبل كل شيء، يجب أن يقرر المديرون متى يكون ملائماً انخراط مرءوسيهم في أداء مهام أو اتخاذ قرارات. يمكن أن تساعد الإجابات على الأسئلة الأساسية الخمسة الآتية – ويمكن أن تساعد المدير على التقرير.... (مشاركات: 1)
اول كورس تدريبي عربي في مجال الكتابة والتحرير العلمي، حيث تم تصميم هذا البرنامج التدريبي الرائد بهدف تأهيل المشاركين على اكتساب مهارات الكتابة والتحرير في المجالات العلمية كالكتابة في المجلات العلمية ومواقع الانترنت العلمية وغيرها باسلوب احترافي وعلمي ومنهجي.
دورة تدريبية تهدف الى تأهيل المشاركين على استخدام ادوات التحليل والقياس النفسي في عملية التوظيف بهدف رفع كفاءة عملية التوظيف وتحسين مخرجاتها
دورة تدريبية متخصصة موجهه للمتخصصين والعاملين فى منازعات التجارة الدولية حيث تهدف تلك الدورة التدريبية المتميزة الى شرح المفاهيم الأساسية والقواعد الداخلية والخارجية التى تحكم التحكيم التجارى الدولى وطرق وشروط اللجوء الى التحكيم والاجراءات الواجب اتباعها فى حالة عدم التنفيذ الارادى لقررات التحكيم
دورة تدريبية متخصصة تساعدك على تعلم فن الالقاء الاذاعي والاداء التمثيلي وكيفية التنقل بين طبقات الصوت وأهمية ذلك في نقل المعنى للجمهور وتنظيم التنفس ومهارات فن الإلقاء المختلفة.
نظرا لما لوحظ أن المهارة اللغوية العربية الأساسية، لبعض العاملين ليست بالمستوى الذي يمكنهم من أداء مهامهم، في صياغة المراسلات والتقارير؛ مما يؤثر في وضوح ودقة المعنى المقصود، فقد تم تصميم هذا البرنامج التدريبي، ليقدم أسلوبا تدريبيا حديثا لتنمية المهارات الأساسية في اللغة العربية، مع تمكينهم من صياغة الوثائق الرسمية بالدقة اللغوية المطلوبة .