الموضوع: الحوافز المادية والمعنوية السلبية
الحوافز المادية والمعنوية السلبية
الحوافز المادية والمعنوية السلبية
هي تلك العقوبات التي يتلقاها العامل بسبب تقصير ما، كعدم احترامه لقوانين المؤسسة وتأديته لعمله بمستوى أقل مما هو مقرر أو متوقع منه أو ارتكابه الأخطاء خاصة إذا كانت جسيمة وهذا ضمانا لأداء العمل بالشكل الذي يحقق أهداف المؤسسة.
إن هذه الجزاءات أو العقوبات التي تفرض على العاملين باعتبارها حوافز سلبية لابد أن يتضمنها نظام يسمى النظام التأديبي أو نظام العقوبات في المنشأة. ويقصد بالنظام التأديبي العقوبات التي تطبق على العاملين الذين يخالفون قواعد العمل أو السلوك، وتحدد فيه المخالفات والأعمال والتصرفات التي تشكل أخطاء عملية وأن يحدد لكل نوع من هذه الأخطاء العقوبات المناسبة لها.
ويمكن تصنيف الأخطاء والعقوبات المناسبة إلى ثلاث درجات مرتبة حسب خطورتها وهي كما يلي:
3-1/ جزاءات معنوية:
تتمثل في التأنيب أو لفت النظر أو الإنذار الشفهي والشيء المشترك في هذا النوع من الجزاءات أنها تكون شفهية من الرئيس المباشر إلى العامل المخالف.
3-2/ جزاءات كتابية:
تتمثل في وضع الجزاءات المشار إليها في البند السابق كتابته فيوجه إلى العامل مثلا إنذار كتابي عن مخالفته أو قد يصل الإنذار عن تكرار المخالفة، إلى حد الإنذار بالفصل، أو حتى الإنذار بالفصل حتى دون مكافأة أو تعويض.
3-3/ جزاءات مالية:
تتمثل في اقتطاع جزء من اجر العامل أو راتبه باعتبار أن هذا الاقتطاع أو الخصم عقوبة للعامل عن المخالفة التي ارتكبها.
3-4/ جزاءات أدبية:
تتمثل في التوقيف عن العمل لمدة محددة أو النقل إلى قسم آخر أو خفض الراتب أو خفض الدرجة أو الحرمان من العلاوة أو تأجيل موعد استحقاقها أو الفصل من المنشاة، ويلاحظ أن بعض الجزاءات الأدبية متعلقة بالمركز أو بالسمعة.
لقد دلت التجارب والدراسات التي أجريت في هذا المجال عن أن الحافز السلبي يؤدي إلى إنتاجية أعلى في المدى القصير ولكن يصاحبها انخفاض في الروح المعنوية للعاملين، وما ينتج عن ذلك من أعراض سلوكية مثل: ارتفاع معدل الغياب، معدل دوران العمل وعرقلة وتقييد الإنتاج هذا بالإضافة إلى شيوع روح الاستياء من العمل وظروفه وعلاقاته وكثرة الشكاوى والتظلمات وينتج عن ذلك انخفاض إنتاجيتهم في المدى الطويل معنى ذلك أن القادة الذين يعتمدون على الحافز السلبي يحصلون على استجابة سريعة لكنها مؤقتة ومحدودة في حين أن الحافز الايجابي يوفر روح معنوية أعلى وإنتاجية أقل في المدى القصير إلا أن الإنتاجية على المدى الطويل تزيد بدرجة كبيرة، وهذا يرجح بصفة عامة كفة الحوافز الايجابية.
منقول ..
الحوافز المادية غير المباشرة
تتضمن هذه الحوافز خدمات اجتماعية تقدم بشكل جزئي أو متكامل مثل التغذية، والإسكان، والمواصلات، والتثقيف ، والتعليم، والترويح والرياضة، والخدمات الطبية، ودور الحضانة،... (مشاركات: 4)
الحوافز المادية
وهي الحوافز ذات الطابع المالي أو النقدي أو الاقتصادي كالأجر والراتب والعلاوات والقروض والإعلانات والتعويضات والمكافآت والمعاشات التقاعدية،ويشمل الحافز المادي كل من الأجر وملحقاته... (مشاركات: 0)
1- زيادة نواتج العمل من حيث كميات الإنتاج والجودة والكفاءة في الأداء وسرعة التنفيذ والتطوير في الأداء وزيادة فاعليته.
2- تخفيض الفاقد في العمل ومن أمثلته تخفيض التكاليف وتخفيض الفاقد في الموارد... (مشاركات: 0)
أولا: الحوافز المادية المباشرة
تتمثل هذه الحوافز فى الأجر الأساسي وملحقاته مثل الأجر الإضافي وحوافز الإنتاج والعلاوات الدورية والمكافآت بأنواعها (تشجيعية – عن اقتراحات مفيدة – فى المناسبات)... (مشاركات: 15)
وتشمل جانبين هما :
أ*- الحاجات الأولية البيولوجية والفسيولوجية مثل الحاجة إلى الطعام والشراب والراحة ...... وغيرها
.
ب*- الحاجات الثانوية (السيكولوجية) وهي الحاجة إلى الإحترام والتقدير... (مشاركات: 0)
برنامج متخصص في ادارة المخاطر في المؤسسات الرياضية يغطي الموضوعات الهامة التي تهم العاملين في هذا المجال وكذلك الراغبين في العمل في مجال ادارة المخاطر في المؤسسات الرياضية مثل المفاهيم العامة ادارة المخاطر بالمؤسسات الرياضية وأنواع ومجالات المخاطر بالمؤسسات الرياضية وخطة ادارة المخاطر بالمؤسسات الرياضية وادارة المخاطر بالمشاريع الاستثمارية بالمؤسسات الرياضية والتأمين على الرياضيين بالمؤسسات الرياضية من المخاطر الرياضية وادارة المخاطر المالية بالمؤسسات الرياضية وادارة المخاطر الانشائية والسلامة المهنية بالمؤسسات الرياضية وأليات ادارة وتنفيذ المخاطر المؤسسية بالمؤسسات الرياضية وتطبيقات وممارسات عملية فى مشاريع معدة للمؤسسات الرياضية
برنامج تدريبي يشرح استخدامات بيئة العمل الافتراضية الميتافيرس في الشركات والمؤسسات ويستعرض أمثلة واقعية عن الميتافيرس ودور الذكاء الاصطناعي في تطوير بيئة الميتافيرس و ما هي الجدوى من الميتافيرس و العائد على الاستثمار في هذه التقنية
دورة TOT هي دورة تدريب المدربين وتهدف الى أن تغطي كافة المراحل التي يمر بها المدرب خلال تدريبه، بداية من المستوى النفسي والحالة الشعورية التي يعيشها المدرب، من مشاعر القلق والخوف والارتباك التي تلازمه في بداية كل تدريب، وكيفية كسر هذه الحواجز النفسية وبدء التفاعل السليم مع المتدربين. وعلى المستوى العلمي تتيح هذه الدورة مجموعة من نماذج التدريب العلمية للمدرب مثل (نموذج كولب – نموذج مك كارتي – نموذج الأنظمة التمثيلية – نموذج هيرمان). وعلى المستوى العملي توفر هذه الدورة مجموعة من الوسائل والتطبيقات الإلكترونية التي تساعد المدربين في تنفيذ التدريب عن بعد باحترافية وسهولة.
ستقوم هذه الدورة التدريبية باستعراض و مراجعة و تحليل فهرسة المواد و المواصفات و تخطيط التخزين بعمق مع المعرفة الجيدة بالمعايير الدولية مثل API و ASTM و ANSI و BS و EC و JIS و DIN و SOLAS و DOT و IMDG. وسيزود المتدربون بأحدث عمليات وإجراءات نظام إدارة المواد. سيكون المشاركون أيضًا قادرين على مراجعة و معالجة تعميم مواد الملكية الخاصة من أجل خفض تكاليف المخزون والتخزين وتقديم الدعم التقني والتجاري بشأن مواصفات المواد ومراجع الكتالوج. وسيكون المندوبون مجهزين بشكل أفضل من حيث تقديم مقترحات مجدية وفعالة لتعزيز نظام إدارة المواد. وسيعرف المشاركون كيفية التحكم في إستعراض الكتالوج ومراقبته والإشراف عليه والإسهام بفعالية في تنظيف البيانات (إدارة تكوين البيانات) في نظم إدارة المواد.
برنامج يتناول مقدمة عن التكاليف و تبويب التكاليف و التقرير عن التكاليف (وفقا لمنهج النظرية الإجمالية - وفقا للعلاقة مع حجم الإنتاج - وفقا للعلاقة مع القرارات المتخذة - اتخاذ القرارات) والتكاليف واتخاذ القرارات ومقارنة بين النظم التقليدية والحديثة لتقدير التكاليف