خلق الله الإنسان وبداخلة طبيعة أن يشكر ويتيه زهوا إذا سمع كلمة شكر علي عمله المنوط به وهذه طبيعة الإنسان وتجد أن الإدارة التي يتواصل فيها البشر بكلمات المجاملة والشكر هي من أنجح الإدارات .نعم أن العمل المكلف به الفرد فرض علية إتمامه ولكن يمكن أن ينال رضا وشكر رؤسائه بكلمات تشجيعية تساعده علي شيئان
1- سرعة الإنجاز
2- جودة المنتج النهائي
وللتحفيز وجهان أحدهما
1ـ معنوي 2ـ مادي
فبالنسبة للجانب المعنوي فهناك كلمات مثل شكرا , أحسنت , بارك الله فيك, أجدت , هكذا يكون العمل . وكلها تؤدي لنتيجة واحدة
وبالنسبة للجانب المادي فهو مرهون بتمام العمل واستمرارية الانضباط فيه
ويجب علي جهة الإدارة ألا تلقي الأوامر جزافا ولكن يمكن توجيه الملاحظات من خلال الوجه الأول بمعني أنه يمكن أن نقول للموظف أحسنت ولكن لو استخدمت أسلوب كذا أوكذا سوف تصل إلي نتائج أسرع وأضبط
من هنا سوف يكون تقبل الملاحظة أجمل واحسن