جزاك الله خير الجزاء، الذكر هو أن ترى نفسك في حضرة الله سبحانه في كل الأوقاف فتذكره ولا تنساه وأنت تقوم بأي عمل من الأعمال، فالله عليك رقيب، وعينه عنك لا تغيب، وإلى من يدعوه مخلصاً يستجيب.