يُقال إن أعظم الأنشطة البشرية على الإطلاق هي العملية الإبداعية وقدرة الإنسان على تشكيل وفرض واقع جديد ومختلف. ويمكن القول بأن الحل لمواجهة أزمات عصرنا المتعددة وتناول مستقبل التطور البشري يكمن في أن نتعلم من أين يأتي الإلهام وكيف نفهم مصادر الإتقان والإبداع. هناك استراتيجيتان سائدتان تستخدمان في معالجة المشكلات التي تواجهها المؤسسات وهما: الثبات والمقاومة. ولكن رؤية ثالثة بدأت تنتشر مؤخرًا وهي تقوم على فكرة أن المستقبل سيكون حتمًا مختلفًا عن الماضي لأن الاتجاهات
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]