الموضوع: أسباب فشل القرارات ؟
أسباب فشل القرارات ؟
أسباب فشلالقرارات
المشكلة العظمى أن متخذي القرارات الخاطئة عادة مايحاولون اخفاء الحقائق، وبهذا تضيع أيضا فرص كبيرة للاستفادة والتعلم لمن قد يلحقونبهم. وبالطبع فإن عنصر الخوف من الفضيحة أو التوبيخ أو فقدان المنصب وغيرها منالنتائج "الشخصية" الغير مرغوبة هو السبب في اتباع متخذي القرارات الخاطئة هذاالنهج.
لكي تتخذ أفضل القرارات وتتجنب تلك القرارات الخاطئة والمكلفة والتيكثيراً ما تخفق في النهاية ولا يعرف عنها شيئاً، تحتاج إلى تجنب ثلاثة أخطاء وتجنبسبع فِخاخ. صُنـِّفت الأخطاء على أنها الأكثر سببا في دراسة احصائية لأكثر من 400قرار انتهى بالفشل. الأهم أن هذه الأخطاء عادة ما تضعك في فخاخ ومآزق يمكن أن تعززمجتمعة أو منفردة وضع الفشل الذي نتج من القرار الخاطئ، لذا وجب التنبيه إلى هذهالفخاخ.
الثلاثة أخطاء هي:
1. الاندفاع في الحكم قبل معرفة كل المعلومات الضرورية.
2. . إساءة استخدامالمصادر والموارد من خلال تضييع فرصة تطبيق هذه المصادر والموارد بصورة أكثر ذكاءً)من ذلك الوقت، المال، الجهد، وغيرها)
3. التطبيق المطرد للأساليب العرضةللفشل بدلاً من ممارسة الأساليب الأفضل.
والسبعة فخاخوالتي يمكن أن تعزز من وضع الفشل هي:
1. التمسك بالفكرة الأولى التيتتبادر إلى الذهن حتى وإن كانت لا تتناسب مع الظروف.
2. تجاهل العقباتوالمشاكل المحتملة، والمضي قدماً في الاعتقاد بأن كل شئ يمكن ترتيبه فيما بعد.
3. الإخفاق في تحديد الأهداف الواضحة، وذلك بترك الغموض يتسلل ليضيــعالتأثير التنظيمي.
4. عدم الرغبة في البحث عن أفكار ومناهج أفضل بدلاً منتلك المستخدمة حاليا.
5. الإنتقاء من المعلومات التي تم تجميعها وتحليلها،والتركيز فقط على البيانات التي تدعم القرار.
6. ترك المسائل الأخلاقيةوالمبادئ بعيداً عن النظر لكي يتم مناقشتها ثم صياغة خطاب يطوِّع المبادئ للقرارالمتخذ بدلاً من الاستناد على المبادئ والأخلاقيات في اتخاذ القرار.
7. تجاهل فرصة الاستفادة من الأخطاء السابقة وتكرار الأخطاء مراراً.
منالطبيـعي أن يقوم البشر بالأخطاء. إلا أن هذا لا يعني سوء فهم هذه الحقيقةوالاستسلام والتعذر بها كمصوغ لعدم القيام بواجب البحث والدراسة وادراك الأبعاد قبلاتخاذ القرار. إن تجنب هذه الأخطاء والفخاخ السبع من الممكن أن تزيد من فرص النجاحنحو 50%.
لكي تتخذ قرارات أفضل في المستقبل حاول اتباعما يلي:
1. أهتم بشكل شخصي بكل جهود اتخاذ القرار.
2. استحضر أخلاقك الشخصية ومبادئك في الحياة عند اتخاذ كل قرار. بل استخدمها واستندإليها.
3. عليك بفهم القضايا التي تستحق الانتباه. فلا تقض الوقت والجهدوالمال فيما لا تتوقع منه مردود عال.
4. تعامل بحزم مع كل عوائق التنفيذ. تذكر أن بعض مفاهيمك الشخصية قد تكون من هذه العوائق.
5. استخدم الأهدافلترشدك إلى إتجاهك المفضل. اقبل تغييرها إذا تطلب الظرف ذلك.
6. فكر بعمقلاتخاذ قرارات اكثر عقلانية وابتعد عن اتباع القرار بناء على الأهواءوالرغبات.
7. حدد دائماً أكثر من خيار لكل قرار.
8. تعامل معالقرارات كتجربة للتعلم.
1- ليس لديك الوقت الكاف:في أفضل الحالات، يعطي البعض من وقته ساعتين أو ثلاث لعمله الجانبي في نهاية الأسبوع، ثم تبدأ هذه الساعات تقل، ومن أسباب ذلك التناقص أعباء الوظيفة النهارية الأساسية، وكثرة... (مشاركات: 1)
عدم التخطيط لتصميم نظام المعلومات .
2- عدم التحديد الدقيق لإمكانيات نظام المعلومات.
3- العمل برد الفعل بدلا من العمل بالمبادأة والمشاركة.
4- الفشل فى تهيئة الظروف المحيطة المدعمة لنجاح النظام.... (مشاركات: 2)
ثلاثة أسباب تتسبب في فشل أي مشروع :
1- ليس لديك الوقت الكاف:في أفضل الحالات، يعطي البعض من وقته ساعتين أو ثلاث لعمله الجانبي في نهاية الأسبوع، ثم تبدأ هذه الساعات تقل، ومن أسباب ذلك التناقص أعباء... (مشاركات: 0)
معايير المحاسبة الدولية هي مجموعة من المبادئ والإجراءات المتفق عليها دوليًا والمتعلقة بالطريقة التي تعرض بها الشركات حساباتها، يطلب المستثمرون بيانات مالية معدة باستخدام معايير المحاسبية الدولية، تم تكوين لجنة معايير المحاسبة الدولية عام 1973 وتتكون من ممثلى الهيئات المحاسبية فى العالم. ويتولى إدارة لجنة معايير المحاسبة الدولية مجلس مكون من مندوبى ما يقرب من ثلاثة عشر دولة بالاضافة الى بعض المنظمات التى لديها إهتمامات فى إعداد التقارير المالية، وقد تم تصميم هذا البرنامج التدريبي بهدف تعريف المشاركين بمفاهيم وأسس اعداد القوائم المالية وفقا لمعايير المحاسبة الدولية وتزويدهم بطرق واساليب إدارة الربحية في اعداد القوائم المالية بما يتوافق مع معايير المحاسبة الدولية.
كورس تدريبي يعد الأول من نوعه في الوطن العربي، حيث يهدف الكورس الى تأهيل المشارك فيه على فهم المفاهيم العامة عن علم النفس الرياضي، واستيعاب القلق وأثره على الشخص الرياضي، كذلك التعرف على مبادئ ومفهوم التدريب العقلي، والاسترخاء ومتى يمكن للرياضي استخدامه، كذلك اكساب المشارك الاساليب والتقنيات الخاصة بالثقة بالنفس وكيفية نقلها للشخصية الرياضية، والتعرف أكثر على التركيز واهميته للرياضيين، مع ادراك اهمية واسس التصور العقلي للشخصية الرياضية، بما يؤهلك في النهاية للعمل كأخصائي نفسي رياضي، بحيث تكون قادرا تماما على القيام بهذا الدور بشكل احترافي.
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل المشاركين ليكونوا قادرين على تصميم الجدارات الوظيفية المطلوبة للوظائف بالمؤسسة كوظائف الحسابات أو المستشفيات أو خدمات العملاء أو الوظائف الأخرى داخل المؤسسة مما يساعد على جذب أفضل الكفاءات للمؤسسة ورفع كفائتهم والحفاظ عليهم
برنامج تدريبي يشرح استخدامات بيئة العمل الافتراضية الميتافيرس في الشركات والمؤسسات ويستعرض أمثلة واقعية عن الميتافيرس ودور الذكاء الاصطناعي في تطوير بيئة الميتافيرس و ما هي الجدوى من الميتافيرس و العائد على الاستثمار في هذه التقنية
هذه الورش فريدة من نوعها في العالم العربي وتقدم لأول مرة حيث أن دليل الموارد البشرية دائما تقدمه الشركات الإستشارية للمؤسسات دون معرفة كيفية الإعداد والتصميم وأثناء هذه الورش سوف يتعلم المشارك أسرار تصميم وتطوير السياسات المناسبة للمؤسسة وصياغة الاجراءات التشغيلية بكفاءة ومراجعة النماذج الداعمة من خلال شرح لأسس ومفاهيم تصميم هذا الدليل والتطبيق العملي في ورش تطبيقية، وتأتي أهمية هذه الورش من أن المشارك مع نهاية الدورة سوف يكون قام بإعداد الدليل فعليا الخاص به أو بمؤسسته من خلال ورش العمل المميزة والمدعمة بالممارسات الإحترافية.