تزداد الحاجة باستمرار إلى العلوم السلوكية – السيكولوجية والاجتماعية والحيوية والإنسانية التي تدرس الإنسان ومحفزاته وتصرفاته وتفكيره وردود أفعاله لإكساب التسويق وضعا مهنيا وعلميا.
ان التحديث المتنامي بسرعة سيؤثر كثيرا على طرق وبرامج التسويق حيث ان تسويق سلع جديدة أو مطورة سيكون مبينا على معرفة أكثر بالأسواق وبالتحكم في الأنشطة المعنية وبالتكاليف، وسيزيد الطلب على أفراد يعملون في بيع السلع وخدمات مابعد البيع أكثر منه على تسويقها. وسيتطلب الأمر الارتفاع بكفاءة البيع والخدمات الخاصة به ليلحقا بكفاءة الإنتاج والتصنيع حتى يمكن للاقتصاد ان يتقدم باستمرار.