الموضوع: طرح 5 ملفات مهمة على طاولة منتدى الرياض الإقتصادي
طرح 5 ملفات مهمة على طاولة منتدى الرياض الإقتصادي
يتبنى منتدى الرياض الاقتصادي المنبثق من غرفة الرياض منهجية علمية متميزة غير تقليدية تستهدف إجراء دراسات جادة رصينة متعمقة للقضايا الرئيسية للاقتصاد الوطني والمعوقات التي تعترضه، بما يخرج بتوصيات ونتائج تطرح حلولاً سلسة وعملية قابلة للتطبيق تسهم في تعزيز أركان الاقتصاد الوطني وترتقي بمستويات المعيشة وتحقيق المزيد من الرفاهية للمواطنين، ويتولى المنتدى رفع التوصيات والنتائج إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رئيس المجلس الاقتصادي الأعلى وراعي المنتدى -حفظه الله - حيث يحيل التوصيات إلى المجلس الاقتصادي لدراستها والنظر في إمكانية تطبيق ما يصلح منها لخدمة الاقتصاد الوطني وتطوير هياكل الدولة.
ويسلط المنتدى خلال دورته الخامسة التي ستعقد خلال الفترة من 17 إلى20 ديسمبر المقبل الضوء على واقع الاستثمار في المملكة بالتركيز على الاستثمار الأجنبي وذلك من خلال دراسة متعمقة، وتشير بعض جوانب الدراسة إلى أن الاستثمارات الأجنبية في المملكة زادت بنحو 118 بالمائة بين عامي 2002 و 2008م ، ولكن هذه الاستثمارات الأجنبية لم تخضع فيما يبدو لتشخيص كلي وتحليل متخصص وعميق لاتجاهاتها والفلسفة التي تميل إليها وراء السعي لجني الربحية العالية.
وتأتي أهمية هذه الدراسة التي حظيت مراحل تنفيذها بمتابعة ومشاركة نخبة من المختصين والخبراء من كونها مدخلاً لتشخيص وضع الاستثمار الأجنبي في البلاد دونما تقليل من أهميته أو دعوة لتقليل عوائده على المستثمرين، ويوفر المنتدى من خلال طرح الدراسة للنقاش خلال فعالياته فرصة لاختبار الحجج والدعاوي التي ظلت ترددها بعض الدوائر والأصوات الحادبة على الاقتصاد الوطني بأن الاستثمار الأجنبي لم يركز على أهم عنصرين من واجباته وهما خلق الفرص الوظيفية للموارد البشرية السعودية ونقل التقانة.
وتعمل الدراسة على إعادة تقييم وقراءة المعايير التي بنيت عليها فلسفة استقطاب الاستثمارات الأجنبية وذلك من خلال التقييم الكيفي لمحصلتها في العقد الماضي بين عامي 2000م و 2010م ، وتقييم مدى كفاءة عوامل الجذب في استقطاب الاستثمارات الأكثر جدية ونفعاً لخططنا الإستراتيجية وخاصة فيما يتعلق بإيجاد الفرص الوظيفية للأيدي الوطنية بالإضافة إلى تحليل الفرص والمخاطر التي تواجه تدفق الاستثمارات الأجنبية بهدف إزالة المعوقات وتذليل التحديات.
وألمح المنتدى بأن هناك ندرة ومشكلة في توفر قاعدة بيانات دقيقة وحديثة للاستثمارات الأجنبية بالمملكة، وأن أولويات القطاعات التي توجه إليها الاستثمار الأجنبي لم تكن متوافقة تماماً مع الأولويات المحددة بالخطط التنموية مشيرا إلى المنتدى في دورته الخامسة سوف يوفر فرصة لرجال المال والأعمال المحليين والقيادات التنفيذية والخبراء والأكاديميين السعوديين ومشاركون من دول شقيقة للدخول في مناقشة مفتوحة حول الآثار الكلية للاستثمارات الأجنبية بقصد تقويمها وتوجيهها نحو التنمية الشاملة.
وقال المهندس سعد بن إبراهيم المعجل نائب رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض ورئيس مجلس أمناء المنتدى المنهجية التي اعتمدها المنتدى لمعالجة قضايا الاقتصاد الوطني، أن القائمين على المنتدى رأوا تبني منهجية متميزة غير تقليدية لاختيار القضايا التي سيناقشها في كل دورة، ففكروا منذ انطلاقة دورته الأولى عام 2003م، أن يتم اختيار القضايا من خلال حشد كبير من الشخصيات الاقتصادية من الخبراء والأكاديميين والمفكرين ورجال وسيدات الأعمال يتراوح عددهم ما بين 250 إلى 300 شخصية يمثلون مناطق المملكة، الغرف التجارية، الجامعات، فضلاً عن نخبة من المسؤولين الحكوميين.
وقال المعجل إن هؤلاء الخبراء يتوزعون إلى 5 ورش فرعية تمثل كل ورشة منها محوراً من محاور المنتدى الخمسة الرئيسية والتي تغطي قطاعات الاقتصاد الوطني، ثم يجتمعون جميعاً في ورشة عمل رئيسية يطرح خلالها كل مشارك أهم القضايا التي تواجه الاقتصاد الوطني من وجهة نظره، ثم يتولى مجلس أمناء المنتدى تجميع القضايا وتصنيفها وترتيبها وتوزيعها على خمس ورش عمل فرعية، وتضطلع كل ورشة باستعراض القضايا المعروضة عليها والتي تكون كل مجموعة منها مترابطة ومندرجة تحت قطاع من القطاعات الرئيسية للاقتصاد الوطني، وتشكل في النهاية المحاور الرئيسية التي سيتدارسها المنتدى.
وأوضح أن منهجية المنتدى لا تقوم على المشاركة بدراسات أو أوراق عمل تقدم من خلالها رؤى فردية، وإنما يتم تحديد الموضوعات التي يناقشها المنتدى وكذلك الدراسات التي يتم إعدادها لإلقاء الضوء حول تلك الموضوعات وطرحها للبحث الجماعي من قبل الكثير من المعنيين والمهتمين بالشأن الاقتصادي من مسئولين حكوميين ورجال وسيدات أعمال وباحثين وأكاديميين وغيرهم.
وتابع المعجل أن مجلس الأمناء يعود بعد ذلك إلى الانعقاد وإجراء استعراض شامل وتقييم القضايا التي اختارتها الورشة الرئيسية، ومن ثم يستقر على إعادة ترتيبها.
عبدالله العماري - الرياض
مرحبا إليكم مضمون التنظيم غلإداري الخاص بالشركات على اختلاف اختصاصاتها زاتمنى ان تنال إعجابكم :) (مشاركات: 30)
الأداء الإقتصادي العربي ومشكلة البطالة
يرتبط مستوي الأداء الإقتصادي للأقطار العربية بعدد من المؤشرات نذكر منها :
1) انخفاض معدل النمو الإقتصادي العام في معظم الدول العربية وكذلك انخفاض... (مشاركات: 1)
الاخوه الزملاء
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اود ان اعبر عن مدى سرورى لتفاعل احد الزوار ومراسلتي على الايميل ويرجع مجهود الملفات المرفقه لدى الى الاستاذ الفاضل الموقر احمد الغامدي وطلب منى... (مشاركات: 1)
هذا البرنامج موجه للحاصلين على دبلومة تصميم المجوهرات - المستوى الأول، حيث تم تصميم هذا البرنامج والذي يعد دبلومة تدريبية متقدمة في مجال تصميم الحُلي والمجوهرات تتناول موضوعات متخصصة في مجال تصميم المجوهرات واساليب التصميم والرسم ثلاثي الابعاد للمجوهرات وكيفية ابداع البراند الشخصي لمصمم المجوهرات وكيفية إخراج وتلوين التصميم للمسابقات والعملاء
دورة تدريبية لكبار الشخصيات الرياضية تتناول مفهوم دبلوماسية الرياضة واستخداماتها في العلاقات الدولية والسياسة الدولية والمفاهيم الحاكمة للقوة الناعمة للرياضة ودورها في تعزيز التفاهم والتعاون بين الدول وشرح لأهم التجارب العالمية والعربية في مجال الدبلوماسية الرياضية والعلاقات الدولية.
تؤهل هذه الدورة التدريبية للمشاركين للتعرف على المهارات الضرورية لمشرفي ومديري إدارات التشغيل والإنتاج. وتشمل قياس الانتاجية وتحسين الاداء وعدم حدوث أي تعارض خلال الأنشطة اليومية، والتفاعل بشكل أفضل مع الإدارات الأخرى المعنية، مثل الصيانة والمخازن وغيرها
صمم هذا البرنامج خصيصا لتأهيل رجال التسويق وتمكينهم من اعداد خطة التسويق الناجحة التي تحقق أهداف الشركة. ويستهدف هذا البرنامج موظفي التسويق ومشرفي التسويق ومديري ادارات التسويق وكذلك الافراد الراغبين في الالتحاق بإحدى هذه الوظائف.
ستتعلم في كورس تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات، استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الكشف عن أنماط واتجاهات غير مرئية بالشكل التقليدي. بالإضافة إلى معرفة الاستخدامات الرئيسية للذكاء الاصطناعي في مجال تحليل البيانات والتدرب عليها، مثل تحليل البيانات التجارية، تحليل البيانات في مجال الرعاية الصحية، ومجال التمويل والاستثمار، وتحليل الصور والفيديو، وتحليل النصوص، وغيرها العديد من الاستخدامات.