الموضوع: الصين : نجاعة الموارد البشرية في المؤسسات الصينية أقل بكثير من نظيرتها في الشركات الغربية
الصين : نجاعة الموارد البشرية في المؤسسات الصينية أقل بكثير من نظيرتها في الشركات الغربية
نقلا عن صحيفة الشعب الصينية
أصدر المركز الصيني لبحوث نجاعة الموارد البشرية مؤخرا "الكتاب الأبيض لنجاعة الموارد البشرية في الشركات الصينية لعام 2011". وأظهرت الأرقام الواردة في التقرير أن نجاعة الموارد البشرية للمؤسسات الصينية لاتمثل سوى %19 من "ثروة" أقوى 500 شركة عالمية.
وقال الأمين العام للمركز الصيني لبحوث نجاعة الموارد البشرية الصينية، أن نجاعة الموارد البشرية مؤشر يعتمد لقيس قدرة الموارد البشرية على الحصول على المصالح، ويتم إحتساب هذا المؤشر عبر مقارنة المداخيل العامة التي تديرها المؤسسة إجمالي عدد العاملين، ومافوق القيمة الرقمية هو الإنتاجية الفردية.
قام الكتاب الأبيض بتحليل الوثائق المالية لـ 2767 شركة صينية مدرجة بالبورصة الصينية إلى غاية عام 2010، ثم قام بمثارنتها مع أقوى 500 مؤسسة عالمية، وأظهرت الدراسة أن نجاعة الموارد البشرية في الشركات الأوروبية تمثل 6 أضعاف نظيرتها في الشركات الصينية، كما تمثل نجاعة الموارد البشرية في آسيا (بإستثناء الصين) وأمريكا 5 أضعاف نظيرتها في الشركات الصينية، كما تبلغ نجاعة الموارد البشرية في قارة أمريكا (بإستثناء الولايات المتحدة) و قارة أقيانوسيا ضعفي الموارد البشرية في الشركات الصينية.
وتظهر الإحصاءات أن نجاعة الموارد البشرية في 3\4 أقوى 500 شركة عالمية تفوق 188240 دولار أمريكي، في حين أن نجاعة الموارد البشرية في أكثر من 80% من الشركات الصينية المدرجة في البورصة الصينية هي أقل من هذه القيمة الرقمية. حيث يوجد فارق كبير بين مستوى نجاعة الموارد البشرية بين أقوى 500 شركة عالمية وبين الشركات الصينية العاملة في قطاع الطاقة التي تعد الأكثر نجاعة بشرية من بين مختلف الشركات الصينية.
:)اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا و زدنا علما (مشاركات: 13)
تشهد الأسواق المصرفية المحلية والإقليمية والدولية نموا كبيرا في المعاملات المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة سواء في شكل افتتاح مصارف إسلامية جديدة أو في تحول بعض المصارف التقليدية إلي العمل وفق... (مشاركات: 3)
أدوات تنمية إدارات الموارد البشرية في المؤسسات لمارتين سلومان
يتناول الكتاب الطريقة التي على متخصصي تنمية الموارد البشرية أداء دورهم بها في المؤسسات في الوقت الحاضر. يقدم الكتاب إطارا جديدا يعكس... (مشاركات: 1)
الاخوة الاعزاء
تراودني فكرة عن تحليل و تقييم أداء الشركات السعودية و محاولة كتابة تقرير عنها و عن كفاءتها في تطبيق ادارة الموارد البشرية بالشكل العلمي .
ما رأي الجميع في هذا العمل و هل ممكن ان... (مشاركات: 5)
يلعب قسم إدارة الموارد البشرية في أي شركة دورا أساسيا في مساعدة الشركات على التعامل مع بيئة التنافس التي تتسم بسرعة التغيير، وعلى توفير الموظفين الذين يتميزون بالكفاءة في العمل. ومن بين الأنشطة... (مشاركات: 0)
دبلوم مهني مبتكر يهدف الى تدريب المشاركين على اكتساب المهارات اللازمة للعمل في مجال الصحافة والاعلام، وتوفير المعرفة والمهارات اللازمة للمشاركين وتدريبهم على كيفية اعداد التقارير الصحفية وأيضا تصوير التقارير الاخبارية واعداد محتوى البرامج التليفزيونية.
يتناول كورس إعداد مدرب كرة القدم كافة الموضوعات التي يجب على مدرب كرة القدم المحترف معرفتها والإلمام بها مثل؛ الإعداد البدني والقدرات البدنية، وكيفية تصميم البرامج التدريبية. بالإضافة إلى تعلم مهارة قيادة التدريب والمباريات بأنواعها، وطرق الإعداد الخططي، واللعب الجماعي، وأساليب التوجيه العملي لمباريات كرة القدم، ومعرفة تكنولوجيا التدريب التي عليك استخدامها كمدرب كرة قدم.
يؤهلك هذا البرنامج التدريبي المتقدم على وضع واستخدام مجموعة الاستراتيجيات الحديثة والمهارات والمعارف المعاصرة في مجال التفاوض الشرائي وممارسة الشراء
كلما كنت قادرا على تحليل المواقف والاشخاص ودراسة المشكلات واكتشاف أسبابها وعلاقاتها كلما كنت قادراً على النجاح في عملك وفي هذه الدورة التدريبية سنؤهلك لاكتساب مهارات الإبداع والتفكير النقدي وحل المشكلات وسيتم تدريبك على استخدام عدد من الأدوات التي تعزز هذه المهارات لديك
بما أن مهنة التوجيه والإرشاد هي مهاد تطبيقي لعلم النفس ونظرياته، وتخصص يدّرس بدرجات علمية، ولان هذه المهنة إلى جانب كبير من الأهمية والخطر في العلاقة مع المسترشد والإطلاع على أسراره. فيتوجب أن يكون لها قواعد أخلاقية يتقيد بها كل من يمارس هذه المهنة ،لان هذه القواعد هي التي تنظم عمل المرشد وتضع الخطوط العامة التي تساعده على توخي الوقوع فيما يلحق الضرر بالآخرين وكذلك تساعد على توفير الحماية للمهنة من داخلها في حال وقوع انحرافات مع بعض زملاء المهنة. وتعتبر القواعد الأخلاقية ذات أهمية كبيرة في العمل الإرشادي وهي مسؤولية تقع على عاتق المرشد وعليه أن يدرك أن التزامه بالخلق سيضع تصرفاته في الطريق القويم والسليم.