الحقبقة الأولى : أن الله تعالى قدر فهدى فهو سبحانه علم التخطيط وجعله صفة فطرية فى كل خلقه لاسيما الإنسان
الحقيقة الثانية : أن ماقدره الله تعالى لخلقه يأتى فى الوقت والمكان وطبقا لما قدره تعالى بما يبين طلاقة القدرة للخالق جلا وعلا
الحقيقة الثالثة : أن الله تعالى كلف الموحد المؤمن بربه أن يخطط لحياته ليفوز بنعيم الجنة بأداء ماافترضه عليه ما استطاع
الحقيقة الرابعة : أن التخطيط يبدأ من الخطوة وتتكامل خطواتك لتحقق خطا لعمل تريد أداءه
الحقيقة الخامسة : أن مجموعة الخطوط العريضة لحياتك تشكل الخطة العامة الحقيقية التى رسمتها لحياتك.


د ضياء إسماعيل إدارة أعمال