الموضوع: الإتجاه نحو عمل الفرد في مشروعه الخاص الذي يبدؤه بنفسه:
الإتجاه نحو عمل الفرد في مشروعه الخاص الذي يبدؤه بنفسه:
الإتجاه نحو عمل الفرد في مشروعه الخاص الذي يبدؤه بنفسه:
من بين الاتجاهات المتنامية في الوقت الحاضر أن يعمل الفرد في مشروع خاص يبدؤه بنفسه (أي رجل أعمال). إن واحداً من كل 25 أمريكي بالغ في الولايات المتحدة يعملون في مشروعات خاصة بهم وهذا الرقم في تزايد مستمر.
ولكن ما السبب في أن هذا الإتجاه أصبح إختيار الكثير في مسارهم الوظيفي؟ يمكن إرجاع ذلك في الواقع لعدة أسباب من بينها أن الإنسان أصبح أقل أمناً من الناحية الوظيفية فهو معرض للفصل في أي لحظة حتى ولو كان يؤدي عمله على الوجه المطلوب بسبب التغيرات التنظيمية، وقد ينتظر وقتاً طويلاً بدون عمل حتى يجد فرصة عمل في منظمة أخرى، وإلى جانب هذا السبب الاقتصادي،فهناك بعض الأسباب شخصية إلى أن أدت إلى نمو هذا الإتجاه. منها تزايد الرغبة في الأستقلال والإعتماد على الذات. كذلك فإن إنتشار قصص نجاح بعض الشخصيات في هذا المجال أمثال :بل جيتس صاحب شركة ميكروسوفت وجروف صاحب شركة إنتل وميكائيل دل صاحب شركة دل كمبيوترز شجع الكثير على خوض التجربة.
كذلك لا تستطيع أن تغفل الأثر الاجتماعي لمثل هذا الإتجاه حيث يساعد على توفير فرص عمل جديدة إلا أن من يريد خوض هذه التجربة، فلابد أن يأخذ في إعتباره عدة حقائق هامة منها:
- إن 24% من هذه المشروعات فشلت بعد عامين من بدأ النشاط، 63% أخفقت بعد 6 سنوات.
- إن القليل من هذه المشروعات هي التي حققت دخلاً لأصحابها خلال السنة الأولي من التشغيل، والقليل منها هو الذي صار مربحاً بعد عدة سنوات.
- أن مؤسسي هذه المشروعات يتحملون أعباء ثقيلة فهم مطالبون بأن يعملوا لفترات أطول وبجهد أعلى عن ذي قبل وربما بمقابل مادي أقل.
وعلى ذلك فإذا كنت نفكر في البدء في مشروع خاص جديد. فلابد أن تسأل نفسك عن مدى قدرتك على تحمل المخاطرة السابق الإشارة إليها.
" إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما"
المصلي على الرسول هو المستفيد منها لا النبي لأنه صلى الله عليه وسلم يصلي عليه الله عز وجل وملائكته منذ الأزل ولأنه... (مشاركات: 2)
(احتفظ بهدوئك وثباتك، حتى لو واجهت العالم كله)
وولت ويتمان
فهناك الكثيرون ممن يعرفون طريق النجاح، ولكنهم لا يسعون إليه؛ لأنهم يشعرون بخوف عميق من تنفيذ ما تمليه عليهم ذاتهم، ويتجاهلون ذلك الصوت... (مشاركات: 1)
مساء الخير بالاخوان جميعا
حبيت اسألكم ماهي المهام اليومية التي من المفترض ان يقوم بها رئيس شؤون الموظفين بنفسه ولا يوكلها لأحد من الموظفين
ارجوا افادتنا باسرع وقت رحم الله والديكم (مشاركات: 0)
أنا مصطفي كمال محمود حسين، المولد في شبين الكوم ـ منوفية في 25 ديسمبر 1921، الأسرة متوسطة والأب موظف (سكرتير في مديرية الغربية رسبت ثلاث سنوات في السنة الأولي الابتدائية فتركني الأهل علي حالي دون... (مشاركات: 4)
اتهم شخص جحا ففكر جحا ثم ابتسم وقال في نفسه فرصة لايمكن أن تعود مرة ثانية
و طبعا كان لجحا عدد كبير من الأعداء فقال للحاكم هذا الذي اتهمني معي شريك و كذالك هناك عدد كبير من الأشخاص
فوزع على... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي يتناول طرق اكتشاف نقاط الضعف الامنية في المنشآت والتعامل معها ووضع خطط الوقاية الفعالة وكذلك التدريب على استخدام تقنيات المراقبة والتتبع المستخدمة في تأمين المنشآت وتحسين مهارات كتابة التقارير الأمنية.
البرنامج يشرح متطلبات المعيار الدولي كبير المراجعين ISO 22000 ويعزز مهارات المراجعة الداخلية والخارجية واكتساب القدرة على التخطيط للمراجعات وتنفيذها بفعالية وتحسين مهارات التحليل وإعداد التقارير المهنية وتقييم الامتثال وتحسين الأداء والتعرف على أساليب تحليل المخاطر ومراقبة النقاط الحرجة وتقديم توصيات لتحسين نظام إدارة سلامة الغذاء في المنشآت كذلك التمكن من أداء دور قيادي في فرق المراجعة وتحسين الثقة في اتخاذ قرارات سلامة الغذاء.
برنامج تدريبي يشرح مفهوم وأهمية إدارة الوثائق والسجلات في المؤسسات والتمييز بين أنواع الوثائق (سياسات – إجراءات – نماذج – تعليمات عمل – سجلات) وتطبيق دورة حياة الوثيقة من الإنشاء وحتى الأرشفة أو الإتلاف وإعداد وتنفيذ سياسات وإجراءات التحكم في الوثائق وضمان توافق نظام الوثائق مع متطلبات المعايير الدولية مثل ISO 9001. وتطوير مهارات التنظيم والدقة والالتزام المطلوبة لمسؤول التوثيق.
برنامج تدريبي متخصص في شرح منهج الشهادة الدولية لمحترف ادارة سلاسل الامداد CSCP يتناول تصميم سلاسل الامداد وتخطيطها وتنفيذها و إدارة المخزون وتخطيطه ومراقبته ويهتم بتطبيق أفضل الممارسات في هذا المجال
يشرح هذا البرنامج التدريبي المتخصص والنادر المعايير التصميمية للمكونات الرئيسية بالمستشفى وانواع المستشفيات والاشتراطات الخاصة بمعايير التصميم المعياري والمعايير التصميمية الهندسية للمستشفيات والأبنية الطبية.