من السهل جدًا أن تقتل الإبداع أثر من تدعيمك له؟ ليس لعداوة بينك وبينه، ولكن لأن المؤسسات تحب التنسيق والإنتاجية والتحكم، ومن ثم فإن هذه الأشياء تعزز من فرض سطوتها التي قد تقضي دون قصد على الأفكار والتجارب الجديدة.
ويخشى بعض المدراء كذلك من الإبداع، وما يمكن أن يفك قيده هذا الإبداع، فقد تحتاج من أجل أن تشعل شرارة الإبداع، لإعادة التفكير في كيفية استجابتك أنت ورفاقك لعملية الإبداع وكذا إعادة التفكير في كيفية استجابتك أنت ورفاقك لعملية الإبداع وكذا إعادة التفكير في كيفية تحفيز ومكافأة الأشخاص وتوكيل المهام لهم.إدارة كوادر الإبداع• قدر ما يمتلكونه من معرفة – فتجعلهم ينتابهم شعور خاص لا يفصلهم في نفس الحال عن الانخراط في العمل.• فز بالمصادر المتمثلة في شخصهم وافسح لهم مساحة للعمل – يحتاج الأشخاص الماهرون إلى هذه المساحة من أجل تحقيق النجاح.• لتكن مظلة لهم – ساعدهم على أن يتماشوا مع السياسات التنظيمية في الشركة وكن درعًا واقيًا له من تجاوزات هذه السياسات.• أصدر توجيهًا – تأكد من أنه لا يخفون أهدافهم، وساعدهم على أن تظل أهدافهم مرتبطة بأهداف المؤسسة.• خذ في الاعتبار الجوانب الصامتة عندهم – فأنت تحتاج لي تحصل على أفضل ما ليهم أن تطور مهارتك الحسية بمعنى القدرة على تقييم أخلاقهم والتزاهم وحافزة الشخصي.• ليكن الوصول إلي سهل المنال – استمع بجد لاحتياجاتهم، ويجب أن تكون رسالتك: "يمكنك التحدث معي وقتما شئت؛ فأنت شخص مهم".• شجع على تلقيهم للإشادة من الخارج – فالإشادة الداخلية فقط لا تفي، فهم يتلقون إشادة خارجة تتمثل في حصولهم على جوائز أفضل أبحاث وغيرها، شجع حصولهم على تلك الجوائز.• هيئ بيئة العمل – فجميع المؤسسات لديها قواعد ولكن تلك الكوادر النيرة من المبدعين لا تتألق إلا في غياب هذه القواعد، كما يجب أن يتم الاتفاق على هذه القواعد؛ كتلك التي تنطوي على مخاطر.• لا تنتظر معروفًا – غالبًا ما يقوم الأشخاص الماهرون القيادة، لذا لا تنتظر شكرًا على ما تقدمه في سبيل المضي في الطريق الصحيح.• اكتشف عواطفهم الداخلية – وذلك لكي تحل مشاكلهم وتقوم بفعل أشياء يعتقدون هم أنها جديدة وذات قيمة.أخيرًا، كن حزرًا من توليد الفكرة الإجبارية، إن جمع الثير من الأفكار الإبداعية والثرثرة ثيرُا عنها نادرًا ما يحقق نتائج عملية، لذا من اجل اتخاذ اجراء مجد، تأكد من أن هناك تركيزًا مستمرًا على تنفيذ الأفكار. باختصار؛ كف عن الثرثرة وابد بالتنفيذ الفعلي.