الموضوع: من يملك الأرقام والإحصاءات؟ البطالة والتوظيف الوهمي في السعودية
من يملك الأرقام والإحصاءات؟ البطالة والتوظيف الوهمي في السعودية
مقال لــ : عبد العزيز السويد
قال رئيس مجلس الغرف التجارية: «إنه لا توجد أرقام حقيقية للبطالة ونسبتها وأعدادها، حتى تستطيع أن تنظر عليها وتستند إليها».
نشر هذا في أكثر من صحيفة، ونريد معرفة من يملك حل اللغز، من يملك الأرقام الحقيقية في بلادنا؟ كل الأرقام مشوّهة، لا تقنع أحداً.
أدى هذا إلى أن يضع كل من يريد الرقم الذي يحقق طموحاته، على رغم وجود مصلحة للإحصاءات العامة جهة مختصة مكلفة، إلا أنها انزوت منكفئة على نفسها، واسمها «عامة»! وإذا كان رئيس مجلس الغرف التجارية المهندس عبدالله المبطي يقول هذا، فإن أرقام وزارة العمل لا يعتد بها، وهم أي الغرف التجارية أقرب الناس لوزارة العمل وأكثر تواصلاً معها.
إذا كانت الإحصاءات والأرقام بهذه الصورة، فكيف تعمل الأجهزة الحكومية، بالعد على الأصابع مثلاً؟
ونقل عن رئيس مجلس الغرف وصفه لسوق العمل بأنها تعمل وفق سياسة الجزر المنعزلة. ليست سوق العمل وحدها بل الأجهزة الحكومية هي عبارة عن جزر منعزلة عن بعضها البعض، وحقوق هذا التشخيص «مدونة» منذ سنوات.
لكن هل عدم وجود أرقام دقيقة متعمد أم بسبب الجزر المنعزلة؟ هذا سؤال مهم مع وجود جهة إحصائية رسمية، أما التوظيف الوهمي فأختلف مع رئيس الغرف الذي قال إن القرارات غير المدروسة هي السبب، أختلف في السبب وأتفق أن القرارات غير مدروسة، هي في ظني قرارات «مهروسة»، أما سبب التوظيف الوهمي فالواقع يقول إن القطاع الخاص أخذ راحته، ومارست الحكومة معه سياسة الإرجاء أحياناً، والدغدغة أحياناً أخرى، والمساج المعطر بزيت الخزامى في الثالثة، بل إنه حصل على دعم ومساندة وتحمل لرواتب التوظيف من خلال الصناديق، وكل هذا تمت «قرمشته»، ومن ينسى جوائز السعودة والتغني بها.
سبب التوظيف الوهمي أن لا رقابة هناك ولا متابعة ولا عقوبات أو تعويض للمتضررين منذ زمن طول، خصوصاً على المنشآت الكبيرة.
الحياة
أوضحتْ وزارة العمل مؤخراً أن معدل البطالة في السعودية للربع الأول 2012م يبلغ 11% فقط! وأن عدد العاطلين عن العمل وفقاً لما أفرزه برنامج حافز تجاوز 1.1 مليون عاطل وعاطلة عن العمل، انتهى الخبر. السؤال... (مشاركات: 0)
«حافز» يغيِّر مسار البطالة في السعودية
طلعت زكي حافظ
إن غياب وجود تعريف رسمي دقيق للبطالة Unemployment في المملكة العربية السعودية، يضاعف من صعوبة إيجاد حل اقتصادي مناسب وسليم للبطالة في... (مشاركات: 0)
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين باسم مكتبة الملك عبدالعزيز العامة نرحب بهذه الكوكبة، وبهذا الحضور المتميز للقاء الشهري الثالث عشر... (مشاركات: 3)
نشرت صحيفة الرياض تقريراً يفيد بأن نحو 147.6 ألف عامل وعاملة من المواطنين العاملين في القطاع الخاص بالمملكة فقدوا وظائفهم خلال عام 2009م، وفي المقابل زاد صافي استقدام القطاع الخاص من الخارج خلال نفس... (مشاركات: 2)
من يملك اقتصاديات المعلوماتية يملك
ناصية القرن الحادي والعشرين
عبد الرحمن تيشوري
شهادة عليا بالادارة (مشاركات: 0)
شهادة دبلوم تدريبي تخصصي يهدف الى تنمية مهارات المشاركين بالأسس الحديثة فى إدارة وتنظيم خدمات التغذية بالمستشفيات والمنشآت الصحية، وتعريف المشارك بأهمية إدارة التغذية، وطريقة التخطيط والتنظيم والتقييم في ظل التطبيقات الحديثة للمنظمات الطبية.
برنامج يتناول البنية التحتية لتقنية المعلومات وادارة الخدمات ونماذج الابعاد الاربعة لتقنية المعلومات ونظام قيمة الخدمات التقنية وممارسات إدارة الخدمات التقنية وبناء فريق عالي الأداء وإدارة تكامل المشروع والبدء بالعمل وإبقاء الفريق على المسار الصحيح ووضع المؤسسة أو المشروع بعين الاعتبار.
برنامج تدريبي يؤهلك لاكتساب المهارات الفنية في مجال دعم وصيانة الشبكات وفهم مكوناتها ومعداتها وتقديم الدعم للعملاء في حل مشكلات الشبكات وتعلم ادارة وصيانة الشبكات وضمان استدامتها
السكرتارية التنفيذية من أهم الأدوار في المنظومة الإدارية في أي شركة، حيث تتنوع مهام السكرتير التنفيذي ما بين مهام إدارية إشرافية ومهام تنفيذية، فالأمر أكبر من مجرد تنظيم مواعيد، وتكمن أهمية وظيفة السكرتير التنفيذي في متابعة أعمال الإدارة، واجراء الاتصالات الهاتفية، وتنظيم الاجتماعات والمواعيد، وإعداد التقارير، وغيرها الكثير من المهام التي تنظم العمل بشكل كامل. وستتعلم في دبلوم السكرتارية التنفيذية وإدارة المكاتب كافة المهارات التي يجب على السكرتير التنفيذي امتلاكها، كمهارات الاتصال، والقدرة على تعدد المهام، ومهارة إدارة الوقت، والقدرة على اتخاذ القرارات وغيرها من المهارات التي تجعل منك سكرتيرًا تنفيذيًا محترفًا.
دورة تدريبية تهدف الى تأهيل المشاركين على استخدام ادوات التحليل والقياس النفسي في عملية التوظيف بهدف رفع كفاءة عملية التوظيف وتحسين مخرجاتها