الموضوع: 7 سلوكيات تهدد مشروعك بالفشل !
7 سلوكيات تهدد مشروعك بالفشل !
الفشل هو الهاجس الذي يطارد أي شاب يقدم على إطلاق مشروع، إلا أن الخوف من الفشل يجب ألا يكون عائقا يحول بينك وبين حلمك في أن تكون رائد أعمال ناجحا.
لذا نشرت مجلة”إنتربرينير” الأمريكية، تقريرا عن كيفية تبديد مخاوف رائد الأعمال من فشل أي مشروع يبدؤه، وحدد التقرير 7 علامات يجب أن يكون رائد الأعمال واعيا لها حتى يعالجها إن ظهرت أمامه لضمان نجاح المشروع.
فإذا كنت تفكر في أن تكون رائد أعمال يجب أن تعقد اتفاقا بينك وبين نفسك بتنمية الوعي الذاتي داخلك لتحدي الفشل.
وإذا ظهرت علامة من هذه العلامات السبع فيجب أن تنتبه لها وتواجهها لأنك ستعرف وقتها أن مشروعك يسير إلى الهاوية، وهذه العلامات هي:
أولا: الغضب : لو لاحظت أنك عنيف، أو كثير الغضب، أو تعاني من ضغط كبير في مشروعك، إذن مشروعك مُهدد بالفشل، فحاول أن تتحكم في مشاعرك.
ثانيا: رفض النقد: حينما ترفض النقد أو تبدأ في رفض أي تدريب لأفراد مشروعك على أيدي متخصصين، إذن مشروعك في خطر، فيجب أن تحذر، وتبدأ في البحث عن مواضع الخلل بتقبل النقد والتدريب.
ثالثا: إجهاض الأفكار: بدأت ترفض أي أفكار جديدة لتطوير مشروعك، وأصبحت تتصرف بطريقة فردية وكأنك مسيطر على كل شيء، هذا يعني أنك تفقد قيمة المشروع، وتضيع على نفسك فرصة الانتباه لأفكار مهمة إذا أدرت ظهرك لها فأنت تفقد مشروعك.
رابعا: السلبية: “أنا متأكد ولا توجد مشكلة”، إذا أصبحت تردد هذه العبارة، فالواقع أنك تُغمض عينيك عن مشاكل موجودة بالفعل، وتحتاج معالجة، وأصبحت سلبيا ومحبطا وهذه العادة كثيرا ما تؤدي إلى فشل المشروعات رغم أن مواجهتها سهلة وبسيطة.
خامسا: تغير السلوك: سلوكك يتغير، والجميع حولك يلاحظون أنك حاد المزاج، إذن توجد مشكلة في المشروع، ابحث عنها وأوجد لها حلولا حتى لا تكبر، ولو لفت شخص انتباهك إلى أن سلوكك تغير ولم تهتم، إذن مشروعك في خطر.
سادسا: الغرور: عندما تصبح مغرورا بمشروعك، وتصبح ثقتك زائدة بأفكارك وخططك، إذن أنت تفقد ما يمكن أن نطلق عليه “حاسة الشم” التي تحتاجها لكي تتأكد من أن أهداف مشروعك تتحقق، ما يؤثر سلبا على مشروعك.
سابعا: اختلاق الأعذار: أي أعذار تبدأ في اختلاقها، لإلقاء اللوم على الآخرين واتهامهم بأنهم يتسببون في فشل المشروع يعني أنك فعلا تخسر مشروعك، لأنك لا تضع يدك على الأسباب الحقيقية لسلبيات مشروعك لمواجهتها.
4 سلوكيات لا تحب أن تراها فى مديرك
جميعنا لديه تصورات حول " كيف يجب و أن يكون عليه المدير الناجح ؟ "...
جرب ...ضع قائمة ب8 سلوكيات لا تريد أن تراها فى مديرك أو فى نفسك كمدير ثم... (مشاركات: 1)
احذر! سلوكيات وأفكار لا تقودك إلى السعادة فتجنبها:
1- الشعور بالنقص :
هناك أشخاص يشعرون دائم بالنقص وأنهم أنقص من غيرهم ، وذلك مثلا لأنهم لم يكموا تعليمهم، أو لحالتهم المادية الأقل من... (مشاركات: 0)
متعة الفشل .
استمتع بالفشل ولا تكن فاشلاًً
تأليف : علي الطاهر عبد السلام
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمداً يليق بجلال وجهه وعظمته ، والصلاة والسلام على خير رسله ، محمد... (مشاركات: 1)
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
أخي الحبيب زادك الله جدا واجتهادا في عملك، ونفع بك وطنك وأمتك. واعلم أيها
الأخ الحبيب أن كل واحد منا لا يسلم من البلاء والمصاب كما قال جل ذكره:
... (مشاركات: 2)
برنامج تدريبي لتأهيل المشاركين على إدارة المؤسسات الرياضية المختلفة بأسلوب احترافي وعلمي حديث، حيث يتم دراسة اساليب ادارة المؤسسات الرياضية التي تواكب التطورات المستحدثة في المجال الاداري على كافة المجالات، بما يشمل احدث تكنولوجيا التجهيزات للأبنية الرياضية، وتطبيقات الذكاء الصناعي في المنشآت الرياضية.
برنامج يتناول موضوع الجودة الأساسية ومبادئ الجودة وأبعاد الجودة وأهمية تنفيذ نظام إدارة الجودة وكيف يدعم نظام إدارة الجودة الثقافة المؤسسية و مرحلة التقييم المبدئي و مرحلة تشكيل الفريق و مرحلة التخطيط والأهداف و مرحلة إعداد الوثائق ومرحلة التنفيذ و مراجعة نظام إدارة الجودة وعملية التحسين المستمر
برنامج تدريبي متقدم يؤهل المشاركين تأهيلاً عملياً متقدماً في ادارة الجودة والمواصفات الدولية المختلفة، كما يغطي البرنامج التخصصات الاكثر طلباً من مجال ادارة الجودة. ويتناول موضوعات ضمان ورقابة الجودة ونظم الادارة ومفهوم العمليات والمواصفات الدولية للايزو وتقنيات الضبط الاحصائي للجودة ومنهجيات تحسين الجودة (لين - 6 سيجما) ومعايير التميز المؤسسي، تتم الدراسة في هذا البرنامج التدريبي اونلاين من خلال محاضرات تفاعلية عبر الانترنت.
بما أن مهنة التوجيه والإرشاد هي مهاد تطبيقي لعلم النفس ونظرياته، وتخصص يدّرس بدرجات علمية، ولان هذه المهنة إلى جانب كبير من الأهمية والخطر في العلاقة مع المسترشد والإطلاع على أسراره. فيتوجب أن يكون لها قواعد أخلاقية يتقيد بها كل من يمارس هذه المهنة ،لان هذه القواعد هي التي تنظم عمل المرشد وتضع الخطوط العامة التي تساعده على توخي الوقوع فيما يلحق الضرر بالآخرين وكذلك تساعد على توفير الحماية للمهنة من داخلها في حال وقوع انحرافات مع بعض زملاء المهنة. وتعتبر القواعد الأخلاقية ذات أهمية كبيرة في العمل الإرشادي وهي مسؤولية تقع على عاتق المرشد وعليه أن يدرك أن التزامه بالخلق سيضع تصرفاته في الطريق القويم والسليم.
برنامج تدريبي يؤهل المشاركين للعمل في مجال صحافة البيانات من خلال التدريب العملي على جمع وتحليل البيانات ورصد العلاقات بينها وتحويل البيانات الى قصة صحفية معززة بالأدلة الرقمية وتقديمها للجمهور المستهدف بصورة صحفية شيقة.