الموضوع: الوضع الراهن لسوق العمل بالنسبة للمرأة السعودية
الوضع الراهن لسوق العمل بالنسبة للمرأة السعودية
الوضع الراهن لسوق العمل بالنسبة للمرأة السعودية
تمثلت أهداف التنمية و طموحاتها - بكل ما قدمت على مدى سبع خطط تنموية في بناء الإنسان السعودي وتعميق انتمائه ليقوم بترجمة الأهداف الاستراتيجية إلى منجزات ملموسة. وانطلاقاً من هذه القناعة، بدأت باكورة التنمية في عام 1390ﻫ بتكوين المواطن العامل المنتج بتوفير الروافد التي توصله لتلك المرحلة وإيجاد مصدر الرزق له بتحديد مكافأته على أساس عمله، وذلك طبقا لما ورد في الهدف العام الثالث لخطة التنمية، الأمر الذي يستوجب توظيف الطاقات الكامنة في المجتمع لتحقيق التنمية الاقتصادية والرفاه الاجتماعي المطلوب.
قد نحتاج لتلك المقدمة لكي نقول إن تلك الغايات والاستراتيجيات لا يمكن تحقيقها إلا عبر الاستفادة القصوى من الموارد البشرية التي يلاحظ أن نصفها إناث و لا تقوم بدور إنتاجي فعال يخدم متطلبات التنمية الاقتصادية. و بالرغم من تنامي أعداد المخرجات التعليمية النسائية، ووجود مناخ استثماري مهيأ لتدوير الرساميل والمدخرات بحرية في قطاعي المال والأعمال، غير أن القطاع النسائي لم يستفد من تلك الفرص بالشكل المطلوب.
هذا، ومن الملاحظ أنه رغم ارتفاع نسبة المخرجات التعليمية النسائية إلا أن هذا الارتفاع لم يقابله تحسن في نوعية الوظائف التي تمثلهن النساء. ويبرز ذلك من التمثيل المتواضع للمرأة في سوق العمل، وفي المناصب القيادية وبخاصة في القطاع الخاص وغيابهن التام عن الوظائف العليا.
هذا وتشير إحصاءات وزارة التخطيط إلى أن العاملات السعوديات ممن يحملن مؤهلات فوق الثانوية (دبلوم وبكالوريوس) يشكلن (70%) من قوة العمل النسائية في المملكة، بينما تشكل خريجات الثانوية (14%) من إجمالي القوى العاملة النسائية. أي أن (84%) من القوى العاملة النسائية هن من خريجات المرحلة الثانوية فما فوق.
وفي ذلك الصدد توقعت خطة التنمية السابعة أن يبلغ عدد خريجات المرحلة الثانوية (658.000) خريجة خلال الأعوام
(2000-2004م) ، وعدد خريجات كليات المعلمات (38.400) خريجة، وعدد خريجات الجامعات (146.000) خريجة (كما هو موضح في جدول 7-1). و نجد أنه بحلول عام 2004م سيكون هناك ما يزيد عن (184.000) خريجة من مراحل التعليم العالي المختلفة، وأكثر من (473.000) خريجة من المرحلة الثانوية كداخلات جدد لسوق العمل الذي يستوعب حالياً أقل من نصف هذا العدد، وفي وظائف تتركز في قطاعات الخدمات التعليمية، والصحية، والاجتماعية.
وزارة العمل تشرك المجتمع والقطاع الخاص في إيجاد حلول مشتركة لسوق العمل
الرياض : واس
أطلقت وزارة العمل بوابة "معا" الإلكترونية... (مشاركات: 0)
وكالة انباء العمال العرب: كشف منتدى الموارد البشرية الثالث الذي تنظمه شركة BAE Systems السعودية تحت عنوان " القيمة التداولية للموظف " أن الشباب يمثلون ٥٠٪ من سكان المملكة وأغلبهم دون ال ١٥ عاماً،... (مشاركات: 1)
https://www.hrdiscussion.com/imgcache/8143.imgcache
الأكاديمية للتدريب والاستشارات بالتعاون مع
The Racer American Center
يقدمان ولأول مرة بالمملكة العربية السعودية
الدبلوم الوظيفي... (مشاركات: 0)
مادة (23) : يوظف العمال على وظائف ذات مسميات ومواصفات معينة ويحصل العامل على الاجر المتفق عليه في عقد العمل .
مادة (24) : تدفع أجور العمال بالعملة الرسمية للبلاد ويتم دفعها خلال ساعات العمل... (مشاركات: 1)
إن ما يشهده العالم حالياً من أزمة مالية طاحنة لها انعكاساتها السلبية المتزايدة على الاقتصاد العالمي، والذي يؤثر بدوره على الحكومات وخططها التمويلية حيث إننا نقف على أعقاب كساد اقتصادي عالمي سوف لا... (مشاركات: 0)
دورة تدريبية صممت خصيصا لمساعدة المحاضرين والمدربين، تهدف الى جعلهم مؤهلين تماما لتصميم وإعداد الحقائب التدريبية المتكاملة للبرامج التدريبية التي تقدمها او التي يشرفون على تقديمها.
يهدف هذا البرنامج الى تأهيل المشاركين على تشخيص ضغوط العمل وتحديد مسبباتها الداخلية والخارجية واستخدام الادوات والطرق العلمية في تخفيضها وتلاشي اثارها السلبية على بيئة العمل
كورس تدريبي لتأهيل المشاركين للعمل في وظائف ادارة مكاتب الاستقبال في الفنادق يتناول التعريف بالمكاتب الامامية والاجهزة والمعدات المستخدمة في المكاتب الامامية والبرامج والتطبيقات المستخدمة في ادارة المكاتب الامامية
يهدف هذا الدبلوم التدريبي إلى تنمية مهارات المشاركين بالأسس الحديثة لعلم الاقتصاد والاقتصاد الصحي والتأمين الصحي بالمنشآت الصحية والمستشفيات وشركات الرعاية الصحية والتأمين الصحي الاجتماعي والخاص
برنامج تدريبي متقدم يهدف الى تنمية السمات الريادية الواجب توافرها لكل من يرغب في ان يكون رائد اعمال ناجح، كذلك تنمية الجوانب المهارية لرواد الاعمال، وزيادة وتحسين القدرة لديهم على التفكير والابتكار والابداع، والعمل على تنمية القدرة على التحليل لدعم القدرة على اتخاذ القرارات، وزيادة وعي المشاركين في الدراسة بطبيعة الاعمال وتحدياتها في القرن الواحد والعشرين، ومن اهم محاور الدراسة سيكون دعم الدارسين للخروج بمشاريع ريادية جديدة من خلال مشاريع تخرجهم الدراسية، وتنمية قدراتهم للخروج بحلول للمشكلات التي تواجه المنشآت الصغيرة.