اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة يا رب

" اللهم آمين "

الحقيقية عندما يحس الإنسان بالحزن من متاعب الدنيا ،، ولكن يستوقف نفسه ويرى ما الجيد والسيئ في حياته يخجل من نفسه ،، حتى انه يخجل أن يطلب من أرحم الرحمين شي إلا الجنة .

فقال:" أصبحت وبنا من نعم الله ما لا يحصى مع كثير ما يُعصَى فلا ندري على ما نشكر:على جميل ما نَشَر أو علي قبيح ما ستَر؟ "

وقال رجل لأبي تميمة : " كيف أصبحت ؟"
قال:" أصبحت بين نعمتين لا أدري أيتهما أفضل :ذنوب سترها الله فلا يستطيع ان يُعَيِرَني بها أحد ومودةٍ قذفها الله في قلوب العباد لا يبلغها عملي"