الموضوع: لماذا لا يحلم البعض أثناء النوم؟
لماذا لا يحلم البعض أثناء النوم؟
تختلف النظريات والتفسيرات حول عالم الأحلام الغامض وعن ماهية هذه التخيلات التي يستسلم لها الإنسان ما أن يأوي لفراشه ويغمض عينيه، والتي لا صلة لها بواقعنا لا من حيث المقاييس ولا الأوصاف.
يُعتقد أن الحلم هو متنفس لاشعوري للرغبات المكبوتة لدى الأشخاص والتي يصعب عليهم تحقيقها في عالمهم الواقعي، غير أن هناك أشخاصاً يعانون من ندرة الأحلام أو انعدامها، فما هو يا ترى سبب هذه الظاهرة الغريبة؟
عدم رؤية الأحلام هو أمر نادر الحدوث لكن بعض الدراسات الأخيرة كشفت أن الأمر هو ظاهرة مرضية يطلق عليها “متلازمة شاركو ويرلبراند” التي تفقد الشخص القدرة على رؤية الأحلام رغم دورات النوم المنتظمة. طبيًا، اتضح أن تذكر الأحلام يعتمد على نشاط قشرة الفص الجبهي، وخاصة تقاطع الصدغي الجداري المسؤول عن معالجة المعلومات من مصادر خارجية، فإذا كان هذا العضو يعاني من خلل ما فلن يستطيع الشخص الغوص في عالم الأحلام مثل بقية الأشخاص العاديين.
أما من وجهة نظر سيكولوجية، فقد أكدت دراسات أخرى بأن الأشخاص الذين ينامون بشكل خفيف ومتقطع لديهم قدرة على تذكر أحلامهم أكثر من أولئك الذين يستسلمون للنوم بشكل عميق، كما أنه في كثير من الأحيان عندما لا يعطي الشخص اهتمامًا كبيرًا للأحلام فإنه في الغالب لا يذكر أي منها عند الاستيقاظ. بالنسبة للنساء.
فهن أكثر عرضة للأحلام من الرجال وذلك لأنهن عاطفيات أكثر ويتأثرن بالأحداث اليومية بسهولة وخاصة إذا كانت تشوبها المشاعر السلبية مثل التوتر والقلق. فالأحلام بالنهاية تعكس حقائق نفسية عميقة عن الذات، حسب النظرية الفرويدية.
وتقول بيرين روبي، أحد أعضاء فريق دراسة أُجريت لهذا الغرض قائلةً: “قد يفسِّر ذلك لماذا يكون الأشخاص الأكثر تذكُّرًا لأحلامهم أكثر تفاعُلًا مع المحفِّزات البيئية، ويستيقظون أكثر أثناء النوم؛ ومن ثَمَّ تكون لديهم قدرة أكبر على ترميز الأحلام في الذاكرة من الأشخاص الأقل تذكُّرًا لأحلامهم. فالحقيقة أنَّ الدماغ النائم لا يمتلك القدرةَ على حفظ المعلومات الجديدة وتذكُّرها، وإنما لا بد أن يكون مستيقظًا حتى يفعل ذلك”.
هذا لا يعني أنه على الأشخاص الاستيقاظ بين الفينة والأخرى لتذكر أحلامهم، لكن إذا كنت ممن يستيقظون من دون تذكر أي شيء من أحلامهم يكفي فقط أن تظهر بعض الاهتمام لرؤيتها قبل النوم حتى يكون دماغك جاهزًا لحفظها في الذاكرة. كما يمكنك الاحتفاظ بمذكرة صغيرة وقلم بجانب السرير لتدوين أي تفاصيل تراها في الحلم حالما تستيقظ منه.
هو كتاب بيعت منه ملايين النسخ. مؤلف الكتاب هو جيم كولينز والذي عمل أستاذاً في جامعة ستانفورد الأميركية المعروفة، وهو يدير حالياً مركزه للأبحاث الإدارية. يتميّز الكتاب بأنه خلاصة بحث قام به فريق... (مشاركات: 0)
يعتقد كل واحد منا أنه يتمتع بمزايا القائد الفذ- غير أن معظمنا ليس كذلك. فالحقيقة المرة هي أننا نعيش في عالم يعج بالأفراد الطامحين إلى احتلال مراكز قيادية. وبقدر ما يكره البعض الاعتراف بالحقيقة، ليس... (مشاركات: 0)
نصائح تمكنك من حرق سعرات حرارية أثناء النوم!
تناول وجبة العشاء قبل ثلاث ساعات من موعد نومك لأن عملية الهضم قد تتباطأ وتتكاسل عند تناولها قبل موعد النوم بفترة بسيطة. فإن تناول العشاء قبل موعد... (مشاركات: 0)
لماذا يفضل البعض العمل المكتبي؟
ولذلك أسباب عدة، من أهمها ما يلي:
لأن العمل له نتائج واقعية ملموسة ومرئية بينما العلاقات الإنسانية ليس لها نتائج ملموسة.
لأن العمل يدفع الحديث الذي لا طائل منه... (مشاركات: 1)
النوم الزائد :
كما يقولون في الأمثال "الزائد أخو الناقص " فالنوم الزائد أحد مشاكل النوم الشائعة هو الشعور الشديد بالرغبة في النوم حتى في النهار. ولتشخيص هذا النوع من أمراض النوم، فإن خبراء الصحة... (مشاركات: 0)
دورة تدريبية مكثفة تهدف الى تعريف المشاركين بموضوع ادارة المخاطر، والاشكال الثلاثة للمخاطر، وكيفية تحديد اهداف ادارة المخاطر، وتحليل تلك المخاطر، وكذلك تقسيم وتصنيف المناطق الخطره، ومعرفة خطوات عملية ادارة المخاطر، كذلك القاء الضوء على آلية التمييز بين الطرق الثلاث الشائعة للتعرف على المخاطر وكيفية مواجهتها، وأخيرا يتعلم المشارك كيفية وضع خطة للتعامل مع المخاطر بشكل احترافي.
برنامج تدريبي متخصص يهدف لشرح النموذج المرجعي لعمليات سلاسل الإمداد SCOR ويشرح مراحل تطبيق نظام سكور يمكن المتدربين من تقييم اداء سلسلة التوريد وتعزيز اداءها
برنامج تدريبي متخصص في شرح منهج وموضوعات شهادة نيبوش الدولية وإكسابك بالخبرات والمهارات المهنية المتخصصة في مجال السلامة والصحة المهنية. يركز على تمكين المشاركين من الفهم الجيد لمبادئ ادارة المخاطر وتحديد المتطلبات الاساسية لنظام ادارة السلامة والصحة المهنية وتحديد المخاطر في بيئة العمل والاجراءات الوقائية المناسبة واعداد التقارير الادارية عن اجراءات التحسين في نظام السلامة والصحة المهنية.
بحصولك على هذا الدبلوم التدريبي ستكون مؤهلا تماما للقيام بالمهام الوظيفية الكاملة لوظيفة كبير المراجعين لمواصفة الأيزو 9001، هذا بالاضافة الى تعرفك على جميع انواع مراجعات الجودة ووسائل وتقنيات المراجعة واطلاعك على مهام رئيس فريق المراجعين وآلية التخطيط لعملية لمراجعة والتعرف على الاجراءات التصحيحية والعديد من الموضوعات المتعلقة بالجودة.
برنامج يتناول موضوعات لتأهيل المتدربين من الناحية المحاسبية والتدريب العملي على القيد الدفتري واستعراض جميع أشكال الدفاتر كذلك الدورة المستندية في الشركات الصناعية والتجارية بالتطبيق علي برنامج الاكسل Excel واخيرا ورشة العمل التطبيقية في المحاسبة