الموضوع: 10 أسباب شائعة تدفع الموظفين الأكفاء لترك عملهم
10 أسباب شائعة تدفع الموظفين الأكفاء لترك عملهم
10 أسباب شائعة تدفع الموظفين الأكفاء لترك عملهم
يعد تسرب الموظفين الأكفاء من أهم المشاكل التي تواجهها الشركات بكافة أنواعها والتي تؤثر بشكل كبير على تطورها و إنتاجها وخصوصاً في ظل سوق عمل يفتقر لهذا النوع من العمالة .
ويتسبب المدير بشكل أساسي في هذه المشكلة دون أدراك ذلك ؛ نتيجة للأعباء الثقيلة التي يحملها على عاتق الموظفين دون مقابل مادي يذكر ؛ بالإضافة إلى جهل كثير من المديرين لسياسة التحفيز لاستمرار حماس العمل ؛ إليك 10 أسباب شائعة تدفع الموظفين الأكفاء لترك عملهم
1-عدم إمكانية الحصول على جزء من وقت المدير أو اهتمامه، تمثل إشارة واضحة على أن الموظف لا يمثل أهمية لأهداف المؤسسة.
2-أن يصل الموظف إلى مرحلة الإنهاك بسبب كثرة الوعود التي حصل عليها من مديره ولم تُنفذ، مثل زيادة في الراتب أو ترقية أو تغيير المسمى الوظيفي.
3-أن يرى الموظف أن الآخرين يحصلون على احترام وتقدير أكثر منه، بشكل ليس له علاقة بإنجازهم في العمل.
4-المعاناة من سياسات الشركة والطعن في الظهر
5-أن يشعر الموظف بالإرهاق من محاولة الحصول على موافقة على مبادرات جديدة يقدمها، أو يشعر بالضيق من إعادة بيع الأفكار والمقترحات التي بيعت بالفعل قبل أشهر أو سنوات.
6-أن يدرك الموظف أن مديره يهتم فقط براتبه والمكافآت التي يحصل عليها، دون أن يهتم بأي شخص آخر في الشركة.
7-ألا يتلقى الموظف تقديرًا لعمله الجاد وإخلاصه.
ايفون X ينفذ خلال ثلاث دقائق في موطن السامسونج
8-أن يدرك الموظف أنه لن يتعلم شيئًا أو يكسب المزيد من الأموال باستمراره في العمل في المؤسسة، وأن يشعر أنه مجرد آلة في عين مديره.
9-أن يبدأ الموظف في إجراء مقابلات عمل في مؤسسات أخرى، ويكتشف أن العالم واسع وكبير، ويمتلئ بالأشخاص الجيدين الذين قد يرغب الموظف في أن يكون جزءًا منهم.
10-أن يشعر الموظف أن وظيفته لا تمنحه الوقت الكافي لتحقيق أهدافه وطموحاته، ويدرك أن القرار يرجع إليه ليبدأ في المهنة التي يريدها، وأن هذا الأمر مستحيل تحقيقه في ظل بقائه في المؤسسة التي يعمل بها.
منقول
3 مشاكل شائعة تدفع الموظفين لمغادرة الشركات... وهذه سبل الإبقاء عليهم
عادة ما يشار إلى أصحاب العمل كسبب في ارتفاع معدل دوران العمالة، فالقوى العاملة هذه الأيام -خاصة من جيل الألفية- أصبحت تعرف... (مشاركات: 0)
يخضع الناس على اختلاف مستويات الذكاء لديهم إلى ما يسمى: " النقطة العمياء في التحيّزات". بمعنى أنهم يبرعون في اكتشاف أخطاء الآخرين، لكن يصعب عليهم الاعتراف بأخطائهم مهما كانت بسيطة. وبالطبع فإن... (مشاركات: 0)
في هذا المقال يتحدث الكاتب جيمس ألتوتشر عن خلاصة تجاربه في الحياة والتي تجعله يوصي القارئ بترك وظيفته وأورد لذلك عشرة أسباب كما يلي:
1- نهاية الطبقة المتوسطة
يرى الكاتب أن الطبقة المتوسطة... (مشاركات: 1)
إن طبيعة الثقافة التي تسود أجواء المؤسسة، تؤثر إلى حد بعيد بمسألة ترك الموظف لعمله. فحين تعاني المؤسسة من ضعف الإدارة بأي ناحية منها، ينعكس ذلك على سير العمل ومعنويات الموظفين، وبالتالي يبادرون إلى... (مشاركات: 1)
شركات تتعثر والسبب "الموارد البشرية"
جذب الموظفين الأكفاء من مهام إدارة الموارد البشرية
إذا سألت خبراء اقتصاديين وإداريين: ما هو سر تعثر أي شركة أيًّا كان نشاطها في العالم؟ فمن المؤكد أنهم... (مشاركات: 0)
برنامج متخصص لتأهيل المدير التنفيذي في المؤسسات الرياضية يتناول شرح الجوانب القانونية والتشريعية وطبيعة عمل المؤسسات الرياضية المختلفة والاسس الادارية لوظيفة المدير التنفيذى ثم الادارة الاستراتيجية والتحليل البيئى بالمؤسسات الرياضية وكذلك ادارة الجودة الشاملة بالمؤسسات الرياضية وأيضا سيتم دراسة حوكمة الاعمال الادارية والمالية بالمؤسسات الرياضية وغيرها من المحاور التي تفيد العاملين في الادارة العليا بالمؤسسات الرياضية ويختتم البرنامج بتطبيقات وممارسات عملية لخريطة اعمال المدير التنفيذى بالمؤسسات الرياضية.
دورة تدريبية تهدف الى تعريف المتدربين بأحدث المفاهيم والأساليب والمهارات اللازمة للتخطيط واعداد وادارة وتحليل الموازنات قصيرة الأجل والموازنات طويلة الأجل، أيضا اعداد القوائم المالية المتوقعة، ودراسة المفاهيم ذات العلاقة بالموازنات.
تركز هذه الدورة على العلاقة بين تحليل التكاليف واتخاذ القرارات الاستراتيجية في الشركات وتؤهل المشاركين لفهم التكاليف وانواعها وادوات خفض التكاليف وعلاقة ذلك باتخاذ القرارات الاستراتيحية في الشركات
هذا البرنامج موجه للاباء والامهات والمربين، يهدف الى تدريب المشاركين على طرق وأساليب بناء شخصية الطفل. وما هو الدور المطلوب منهم القيام به لبناء شخصية الطفل بشكل سليم
اصبحت جرائم غسل الأموال من الجرائم التي تسعى كافة الدول الى الحد منها ومكافحتها ولذلك وضعت الدول والمنظمات الدولية عددا من القوانين التي تحد من هذه الجريمة واصبحت هذه القوانين ملزمة للبنوك والشركات بشكل كبير. لذلك تسعى الشركات الى ضمان التزامها وتطبيقها لقوانين مكافحة غسل الأموال وتمويل الارهاب حتى لا تقع تحت طائلة عقوبات دولية كبيرة جراء عدم التزامها او جهلها بهذه القوانين والقواعد. ومن هنا ظهرت الحاجة الى وجود برنامج تدريبي متخصص يؤهل المشاركين لفهم طبيعة جريمة غسل الأموال وتمويل الإرهاب واركانها المادية والمعنوية وما هي الاجراءات الواجب اتباعها حتى لا تقع الشركات تحت طائلة هذه القوانين الصارمة