للأسف الشديد ان كلمة تطوير في العالم العربي اصبحت كلمة تؤرقني حيث انه غالبا ما يصاحبها تخلف و ازدياد في الابتعاد عن اي تطوير
و اعتقد انه من اهم العوامل المؤدية لذلك هو عدم تحديد الهدف من التطوبر و دراسته دراسة متأنية او عدم شمولية الاهداف و حصرها فقط في اطار الرقابة و المراقبة و ما شابه و باقي الاهداف التي من المفترض ان تكون هي الاهداف الرئيسية تكون مهملة و احيانا غير موجودة