النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: كبد نازف في الإدارة ( ملف كامل )

مشاهدة المواضيع

#1
الصورة الرمزية golden sun
golden sun غير متواجد حالياً مبدع
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
131

كبد نازف في الإدارة ( ملف كامل )

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته





كبد نازف في الإدارة ..غياب روح الفريق


سألوا العالم المصرى أحمد زويل عن أهم أسباب نجاحه فى الكشف العلمى الذى استحق عنه جائزة نوبل فجاء الحرص على العمل كفريق على رأس القائمة . إن غياب روح الفريق فى كثير من الاعمال العربية سبب رئيسى لمحدودية الانجاز . و لا يعنى العمل كفريق تجاهل الخصوصية الفردية أو طمس الانجاز الفردى ، و انما يبقى بروز الفرد الأكبر من خلال الفريق .


[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


فالتفكير العائلى ، أو بريق النجم الأوحد ، أو سيطرة الزعيم التاريخى كلها ظواهر تقلل من فرص تميز المؤسسية ، و تقلل من فرص حشد المـوارد و تعبئتــــها ، و تربط التميز بشخص ، هو فى النهاية زائل ، ناهيك عن احتمالات الميل للاعتبارات الشخصية فى السلوك الادارى على حساب الاعتبارات الموضوعية .



[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


و يرتبط بالنقطة السابقة شيوع فكرة الوالدية فى الادارة و الحكم ، بل إن بعض الحكام لا ينظرون الى أنفسهم كمسئولين اختارهم الشعب و يستطيع محاسبتهم ، و انما يفضلون النظر اليهم باعتبارهم " كبير العائلة " أو " الأب الروحى " أو " الراعــى " و هى كلها أوضاع غير مواتية للمساءلة ، و بالتالى يكون التميز فى الادارة إن حدث نتيجة للصدفة البحتة و ليس نتيجة لحسن الاختيار و آليات المساءلة .


و تنزلق هذه الممارسات إلى كثير من المواقع الوزارية أو رئاســات الشركــات و الهيئات ، و بالتالى يتحول الرئيس من طاقة تدفع للتقدم و التميز الى عقبة حقيقية فى طريق التقدم و التميز .




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]



[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


و ثقافة الوالدية تتطور فى النهاية الى ثقافة عدم المساءلة ، و هل يجوز أن تحاسب أبيك ؟! و بالتالى تجد المسئول الكبير يرتكب الأخطاء و يتسبب فى الكوارث ، ثم نكتفى بعزله من الوزارة أو احالته للتقاعد دون مساءلة عن أخطائه و كوارثه . و كأن التسامح أصبح أولى من العدل . و النتيجة الطبيعية لهذا السلوك هى شيوع ثقافة عدم المساءلة بالتدريج فى مختلف المستويات . و لا نعتقد أن هذا المناخ يحض على التميز فى الادارة .

[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]





تداول المراكز و تداول السلطة


يزيد من الأثر السلبى لمناخ الوالدية و عدم المساءلة ، يزيده سوءاً الميل الى التمسك بالمواقع الادارية أو السيلسية بشكل دائم دون اتاحة الفرصة لتغيير الشخــــص أو تداول السلطة .


و مهما يكن من أمر فإن التعددية فى السياسة و التداول فى الادارة و السياسة ضروريان كأرضية مبدئية للتجديد فى الفكر و التجديد فى الممارسة .. و التجديد بداية طبيعية للتميز فى الادارة .



إن تواصل الأجيال أمر محمود و مطلوب ، و لكن صراع الأجيال غير مطلوب ، بل إنه يهدد الطاقات بغير مردود ، و يقضى على فرص الابداع و ربما يبذر بذور التآمر و الانقلاب . و كل ذلك غير موات للتميز فى الادارة .



[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


اهدار الوقت


هذه سمة شائعة بدرجة كبيرة فى البلاد العربية ، و ربما كانت الطبيعة الرعـوية و الزراعية التى نشأت عليها الشعوب العربية سبباً فى التعـــــامل بشئ من التراخـــــــى أو التساهل مع الوقت فالرعاة و المزارعون لا ترتبط أعمالهم و نشـــاطاتهم بمواعــــيد و توقيتات صارمة مثل العامل الصناعى أو سائق الطائرة ، الخ . و لذلك تجد الكثيرين لا يهتمون كثيراً بدقة المواعيد ، و لا يغضبون كثيراً لتأخير الاجتماعات ، و ربما لا يتذمرون إذا أغلق الطريق لساعات بسبب مرور مسئول أو استقبال ضيف كبير .


يتطور الأمر فتصبح الجدولة الزمنية لبرامج العمل ، و المحاسبة عن مواعيد تسليم المقاولات ، و الارتباط بمدد محددة للانجاز ، يصبح كل ذلك هو الاستثناء ، و لا نعتقد أن فى ذلك مناخاً ملائماً لأى تميز .



[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]



[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


لا تؤكد الثقافة السائدة على قيمة الاتقان ، اتقان العمل بصفة عامة فى أى مجال ، و النتيجة هى القبول بالمستوى المتدنى للأداء فى كل مجال . و سأضرب بعض الأمثلة من حياتنا اليومية :

- هل شرطى المرور يتقن عمله فى تنظيم المرور و ضبط المخالفين ؟

- هل حراس المنشآت يحافظون على يقظتهم و انضباطهم طوال وردية الحراسة ؟
- هل الأخصائي هو فعلا متخصص؟
- هل المعلمون يؤدون واجباتهم فى كل الحصص فى كل المواد لكل التلاميذ ؟
- هل الممرضة تكون دائماً مبتسمة و خادمة للمريض كل الوقت ؟
- هل الموظف العمومى يخدم المراجعين بكل اتقان فى كل وقت ؟
إن تفشى ثقافة عدم الإتقان مسئول عن التدهور العام فى الأداء ، و لا أتصور أن هناك تميّزاً يمكن تحقيقه و نحن أصلاً لا نتقن ما نفعله .






[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]



[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


نشأت المجتمعات العربية على فكرة تكتم أمور السلطات و الحفاظ على سرية الحكم و شئون الحكام .

ثم تطور الأمر الى حجب المعلومات لأن العوام غير مؤهلين للتعامل الناضج مع المعلومات . ثم يتطور الأمر إلى أن وسائل الاذاعة و الصحــــــافة و التليفزيون أصبحت تتعامل مع المواطن على أنه غير مؤهل لاستقبال الأخبار السريعة و الصادقة ،

فتم التزييف و التأخير و التضليل ، ثم تفشى الأمر فانتقل الى دوائر الادارة بالأجهزة الحكومية و الشركات ،
و فرضت الوصاية على الناس ،





النتيجة أن الناس أحيانا فقدوا الثقة بقدرتهم على التمييز أو الحكم ، ناهيك عن التميز في الأداء.




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


وهذه ممارسة معتادة في كثير المواقع التنظيمية الكبيرة،

فأصبح من تقاليد الكبار أن يحتفظوا حولهم بعدد كبير من المستشارين،

ليس لتلقي وتنفيذ مشوراتهم،
إنما فقط للتباهي بوجودهم.





لقد أثبتت يعض الحكومات العربية أن الاستعانة الصحيحة بالمستشارين يمكن أن تنقل الأداء الإداري إلى مستوى عالٍ جدا من التميز،



بينما تعاملت بعض الدول مع المستشارين كما لو كانوا فئة من المحتالين أو المتسولين الذين لا يؤدون عملا حقيقيا و بالتالي انشغلت الحكومات بسن القوانين للحد من المستشارين- حفاظا على المال العام!




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]



[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


ما أقصده هنا هو أن المواطن العربي في اغلب بلادنا العربية نشأ في ثقافة تهاب الحكام وتخافهم إلى حد التقديس،

فأصبح المواطن يخشى الحكومة،

ثم أصبح يخشى الرؤساء من كل نوع.
والنتيجة لا تميز على الإطلاق، لأن أحدا لا يحاسب أحداً .
موظف الحكومة يهمل في الأداء والمواطن يخشى الموظف، ويخاف من الشكوى،
والمسئول يبغى ويظلم، والمواطن يخاف ويرتعد، فيزداد الباغي ظلماً،
وهكذا في حلقة مفرغة .
هذه الثقافة الاستسلامية تتناقض مع أي متطلب لتحقيق التميز .








[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


المقصود هنا هو غياب منهجية الفكر التخطيطي في قطاعات كبيرة من العقول العربية، وبدلاً من ذلك يشبع الميل للتسبب والتواكل والاعتماد على الحظ أو تساهيل ربنا" .

تسأل العامل كم من الوقت يحتاج لإصلاح هذا العطل،

فيقول لك "ربنا يسهل" وتلح عليه لتحديد الوقت فيصر هو على أن "كل شئ بأيد ربنا يا أستاذ" .
يترتب على ثقافة التواكل بالتأكيد غياب الرؤية الاستراتيجية في حركة المجتمع،
وغياب التخطيط أو شكليته دون مضمون حقيقي ..
وضياع الأهداف أو ضبابيتها .
وكل ذلك ضد التميز في الإدارة .






[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


ضعف الاطار القانوني للعمل


التشريعات في أغلب الدول العربية سبب رئيسي لاعاقة الاداء المتميز .

ويرتبط بذلك أيضاً عد الحرص على تطبيق القوانين في كثير من المواقع والمواقف .
غياب الانضباط
ثقافة التسيب تشبع في المجتمع العربي أكثر من ثقافة الانضباط والمدير إذ يعمل في هذه الثقافة غير المنضبطة يصعب عليه ضبط العمل أو العاملين،
ويصعب عليه ضبط المواعيد والارتباطات، ويصعب عليه إثابة المجد ومحاسبة المهمل،
بإختصار يصعب عليه تحقيق أي تميز .






[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


لا شك أن قطاعات كبيرة من المجتمع العربي ما زالت بعيدة جداً عن ملاحقة ومواكبة التطورات التكنولوجية خصوصاً في أنظمة الانتاج والبحث والاتصال.


وأحياناً يكون تعامل الانسان العربي مع التكنولوجيا تعاملاً مظهرياً أو طفولياً دون استفادة حقيقية من التكنولوجيا .



وإليكم مثال حي

حمى المحمول / النقال





تجاوزت نسبة حملة المحمول الى مجموع الشعب في مصر 6% وهى نسبة عالية جداً، فهل يعني ذلك مساهمة حقيقية في التقدم؟ ظني أن كثيرين من حملة المحمول لا علاقة لهم بالتقدم أو التميز .

بل إن عشرات الالوف من الصبية والاطفال أصبحوا يزينون صدورهم بالمحمول وهم في المدارس وداخل الحصص.





العجيب أن أحدا لا يسأل : هل هذه هى الاستفادة المثلى من تكنولوجيا الاتصالات ؟




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]


هذه عادة عربية قديمة ، ولسوء الحظ ما زالت قائمة، فكل مسئول إذ يتولى الوظيفة نجده يبدأ من الصفر وكأن كل ما سبقه كان خطيئة، وقد يلغي قرارات سابقة ، ولكنه بالتأكيد يبدأ التاريخ من جديد ، وتحسب الدنيا كلها من بدء توليه العمل .


عيب ذلك أننا لا نستفيد من تجارب من سبقونا، ولا نبني على انجازاتهم ، ولا نسترشد حتى بأرائهم.



ان الإنسان إذا فورق بالفئران وجدناه أكثر ذكاء كثير ،



فالفئران لا تتعلم من التجربة ولا تستفيد منها، وما زال بإمكانك أن تدخل الفأر في المصيدة بنفس الطريقة التي أدخلت بها أباه وجده ولكنه لا يتعلم ،



أما الإنسان فيغير حتى أنه أكثر ذكاء ، وأكثر استفادة من تجارب من سبقوه .




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]




والآن بعد ما تعرفنا علي العرض والمرض


مداخل تطوير الثقافة العربية لتحقيق التميز ؟




ديناميكية الثقافة


أوضحت آنفاً أن الاستعارة الثقافية تحدث طول الوقت بفعل احتكاك الثقافات، فكل احتكاك يتولد عنه نقل أنماط واستيعاب وإدماج وتكييف – هذه هي ديناميكية الثقافة .


ومع ذلك فإن كل تغيير في أن أنماط الحياة والسلوك يقابل بالمقاومة أكثر من الترحيب – فالإنسان يحب التغيير ويقاومه في نفس الوقت . الإنسان يمل من الجمود والتكرار والرتابة ، فإذا أتيت له بتغير كان رد الفعل الأول هو المقاومة .



والمقاومة قد تنتج من عدم الفهم، أو من الغموض، أو من تهديد المصالح، أو من التعارض الشديد للجديد مع أنماط ومعتقدات مستقرة، أو لان التغيير لم تصاحبه خطة ترويج واقتناع مناسبة، أولأن التغيير جاء فجأة ودون تحضير، أو لغير ذلك من الأسباب.



تختلف درجة المقاومة :



• حسب درجة الاهتمام بالموضوع ؛



• حسب درجة تحدي الجديد للقديم ؛ و/أو



• حسب عمق ورسوخ القيم .



فمثلاً إذا أردت تغيير نمط ممارسة العبادات في المساجد ستجد مقاومة أكبر بكثير من حالة تغيير مواعيد العمل المتعارف عليها، وتغيير أنماط ملابس السيدات أسهل بكثير من تغيير أنماط قضاء وقت الفراغ .



أود التنويه أيضاً إلى أن التغيير في أنماط الاستهلاك عادة ما يكون أسرع من غيره من المجالات، ويرجع ذلك لواحد أو أكثر من الأسباب التالية :



• مسايرة الموضة، فلا تطيق غالبية السيدات مخالفة الموضة .



• اتخاذ الملبس الجديد كرمز لرقي الطبقة أو للثراء .



• مركب النقص أمام الأنماط الأجنبية، والأصل أن الأجنبي غريب ونقاومه، ولكننا عادة نرحب به .



وحكاية التمسح في الأجنبي أو التمسك به في الثقافة العربية تحتاج الى وقفة فتجد العادى أن المستهلك يفضل السلعة الأجنبية على السلعة المحلية مهاما نادينا بتشجيع المنتج الوطني، بل إن السلعة الأجنبية اذا تم تجميعها محلياً أصبحت مرفوضة أيضاً ، لأنها "مضروبة" ينبع كل ذلك في تقديري من عدم الثقة في حرص المنتج المحلي على الإتقان. كيف نغير هذا الميل؟ بنشر ثقافة الإتقان .




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]



هل يمكن تغيير الثقافة العربية ؟ وكيف؟


الإجابة بالقطع نعم، ويشجعنا على ذلك ما نلاحظه من أن إيقاع الحياة أصبح أكثر استعداداً للتغيير من قبل . ونرصد مثلاً :


• سرعة تعميق التوجه الديني وارتداء الحجاب في الـ 20 سنه الأخيرة .



• سرعة تغير أذواق الموسيقى والغناء في الـ 10 سنوات الأخيرة .



• سرعة انتشار الحديث عن الإصلاح والديموقراطية في الـ 3 سنوات الأخيرة.



التغيير أصبح أسرع إذن ويعطي ذلك الأمل في إمكانية تطوير السلبيات في الثقافة العربية لدعم التميز في الإدارة .




[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]



كيف يمكن تحقيق ذلك ؟


• نماذج حقيقية للتميز ، حيث يتعرض الإنسان والمدير العربي للتعرف على والاحتكاك بمؤسسات متميزة من خلال ثقافة تميز مناسبة بالمؤسسة. لقد حققت الكثير من الشركات الدولية العاملة بمنطقتنا نجاحات كبيرة وتميزاً واضحاً لان بها ثقافات تميز واضحة. المطلوب هو إبراز هذه النماذج و الدعوة للاقتداء بها . أن نجاح هذه الإدارة المتميزة وهى تعمل داخل الثقافة العربية دليل حاسم على إمكانية التغيير .


• القدوة على مستوى الأفراد، وذلك ممكن إذا نحن وجهنا الاهتمام الكافي لحسن اختيار القيادات واعدادهم فيكونون قدوة لغيرهم في الأنماط السلوكية التي يتحلون بها .



• تطوير نظم التعليم والتدريب لتنمية القيم المواتية للتميز .



• الدعوة المباشرة وغير المباشرة لنبذ الأنماط السلوكية السلبية .



• تنمية قيم الشفافية و المساءلة و تداول السلطة .


كبد نازف في الإدارة ( ملف كامل )

ومرفق الملف على هيئة ملف ورد لمن اراد تنزيله وطباعنه

كبد نازف في الإدارة ( ملف كامل )


وكل الشكر لاخى الفاضل



كبد نازف في الإدارة ( ملف كامل )علاء الزيبقكبد نازف في الإدارة ( ملف كامل )


كبد نازف في الإدارة ( ملف كامل )


تحيتى العطرة



كبد نازف في الإدارة ( ملف كامل )Golden sun


كبد نازف في الإدارة ( ملف كامل )
الملفات المرفقة
نوع الملف: docx
إسم الملف: كبد نازف في الإدارة.docx - حجم الملف: 23.3 كيلوبايت - مرات التحميل: 200
التعديل الأخير تم بواسطة golden sun ; 2/8/2010 الساعة 11:34

إقرأ أيضا...
كبد نازف في الإدارة ..التاخير التكنولوجي

لا شك أن قطاعات كبيرة من المجتمع العربي ما زالت بعيدة جداً عن ملاحقة ومواكبة التطورات التكنولوجية خصوصاً في أنظمة الانتاج والبحث والاتصال. وأحياناً يكون تعامل الانسان العربي مع التكنولوجيا... (مشاركات: 10)


كبد نازف في الإدارة ..اهدار الوقت

هذه سمة شائعة بدرجة كبيرة فى البلاد العربية ، و ربما كانت الطبيعة الرعـوية و الزراعية التى نشأت عليها الشعوب العربية سبباً فى التعـــــامل بشئ من التراخـــــــى أو التساهل مع الوقت فالرعاة و... (مشاركات: 9)


كبد نازف في الإدارة ..ثقافة التواكل

المقصود هنا هو غياب منهجية الفكر التخطيطي في قطاعات كبيرة من العقول العربية، وبدلاً من ذلك يشبع الميل للتسبب والتواكل والاعتماد على الحظ أو تساهيل ربنا" . تسأل العامل كم من الوقت يحتاج ... (مشاركات: 4)


كبد نازف في الإدارة ..المستشارون للتجميل

وهذه ممارسة معتادة في كثير المواقع التنظيمية الكبيرة، فأصبح من تقاليد الكبار أن يحتفظوا حولهم بعدد كبير من المستشارين، ليس لتلقي وتنفيذ مشوراتهم، إنما فقط للتباهي بوجودهم. لقد أثبتت يعض... (مشاركات: 6)


كبد نازف في الإدارة ..غياب الاتقان

لا تؤكد الثقافة السائدة على قيمة الاتقان ، اتقان العمل بصفة عامة فى أى مجال ، و النتيجة هى القبول بالمستوى المتدنى للأداء فى كل مجال . و سأضرب بعض الأمثلة من حياتنا اليومية : - هل شرطى المرور يتقن... (مشاركات: 0)


دورات تدريبية نرشحها لك

كورس تطبيقات قانون ضريبة القيمة المضافة

كورس تدريبي يهدف لتنمية مهارات حساب ضريبة القيمة المضافة على السلع والخدمات وإعداد التسويات السنوية مع بيان الطــرق المختلفة لحساب ضريبة القيمة المضافة واستعراض كافة مواد قانون ضريبة القيمة المضافة


كورس البيع الاحترافي لمديري ومشرفي المبيعات

كورس تدريبي تم اعداده خصيصا لمديري ومشرفي اقسام المبيعات حيث يساعدهم هذا البرنامج التدريبي الى تعلم المهارات المطلوبة لإدارة فريق المبيعات بطريقة احترافية، وتتم فيه الدراسة من خلال الانترنت.


برنامج قواعد الصيرفة الاسلامية

برنامج يتناول موضوع عقد التأسيس للبنوك الاسلامية والهيئة الشرعية للبنك الاسلامي وتطوير العمل المصرفي الاسلامي و الضوابط الشرعية العامة في المعاملات المالية والمعاملات المالية الخاصة بمصادر الأموال والاستثمار


كورس الأساليب الإحصائية للتحكم وتحسين جودة العمليات - SPC

أهم كورس تدريبي في مجال تحسين جودة العمليات، كما يكسب هذا البرنامج المشاركين الخبرات والمهارات اللازمة للنجاح في هذا التخصص


دورة تدريبية في إتيكيت وبروتوكول فن الخدمة في المطاعم

برنامج تدريبي متخصص في إتيكيت وبروتوكول فن الخدمة في المطاعم يتناول مفهوم الخدمة في المطاعم ومبادئ الامتياز في الخدمة ودورة العميل داخل المطاعم Guest Cycle وقواعد الإتيكيت والبروتوكول في التعامل مع العميل في كل مرحلة من مراحل الخدمة


أحدث الملفات والنماذج