هذه قصة جميلة من ماضي نقي ..وليس موضوع عادي .
ماهذا الأبداع المبهر لن يشعر بجماله الا من عاش أحداثه.
طرح بسيط وراقي كبساطة ورقي الحياة في الماضي .
كانوا أكثر صرامة من القانون وأكثر صرامة من المدرسة
لدرجة أن الأب يقول للمدرسة لك اللحم ولنا العظم.
وكان للمعلمين هيبه ولكبار السن أحترام وتقدير وهناك تكافل أجتماعي ملحوض.
دون أن نبخص حق بعض أفراد الجيل الحالي بتمتعهم بالخلق والقيم النبيله والعلم النافع والطرح الراقي.
مشكور جداً يااستاذ أحمد على هذا الطرح الذي سوف أطلق عليه إذا سمحت لي الفرق بين الماضي والحاضر .
بارك الله فيك وكل عام وانت بخير.