الموضوع: مسؤول سعودي: لا نستطيع إلزام الشركات بالسعودة
مسؤول سعودي: لا نستطيع إلزام الشركات بالسعودة
نقلت صحيفة "عكاظ" عن رئيس الغرفة التجارية الصناعية في العاصمة السعودية الرياض عبد الرحمن الجريسي قوله إننا لا نستطيع إلزام شركات القطاع الخاص بتوظيف الشباب السعودي.
وحمل التقرير الذي نشرته الصحيفة السعودية اليوم الثلاثاء عنوان "الجريسي: لا نستطيع إلزام الشركات بالسعودة".
و"السعودة" خطة حكومية بدأت في العام 1994، تهدف إلى إلزام القطاع الخاص بتحقيق توازن في نسب العاملين بين الأجانب والسعوديين الذين يجدون أنفسهم عاطلون عن العمل في أكبر بلد مصدر للخام في العالم. وأظهرت أخر إحصائية رسمية ارتفاع البطالة في السعودية إلى 10.5 بالمائة في 2009 من 10 بالمائة قبل عام.
ولكن "الجريسي" أضاف على هامش انعقاد الملتقى العربي الثاني للمسؤولية الاجتماعية في الرياض "نحن نحتاج إلى أن نهيئ الشباب السعودي للعمل، وأغلب الشركات السعودية الوطنية تبحث عن الشباب السعودي للانخراط في سوق العمل معها".
وأعلن "الجريسي" أن غرفة الرياض تدرب الشباب من الجنسين على مهن مطلوبة في السوق السعودية، مشيراً إلى أنها استطاعت أن تساهم في توظيف 12 ألف شباب من الجنسين.
وطالب "الجريسي" في الوقت نفسه بتفاعل الشركات الوطنية لخدمة المجتمع.
وتزيد الصورة السلبية بشأن عدم مهارة الأيدي العاملة السعودية من اعتماد المملكة على العمال الأجانب التي تفضل كثير من الشركات توظيفهم لأنهم يعملون ساعات طويلة مقابل أجور زهيدة.
ووفقاً لبيانات رويترز، فإن أقل من 10 بالمائة من القطاع الخاص جرت سعودته بحلول العام 2009. ويلقي منتقدون باللائمة في قلة هذا العدد على نقص جهود المتابعة والتنفيذ من جانب وزارة العمل بينما تقول الشركات، إنه يرجع إلى نواقص لدى السعوديين الباحثين عن عمل الذين هم إفراز نظام تعليم يبالغ في التركيز على الدين.
وفي يونيو/حزيران الماضي، قالت أماني باحسن، وهي مستشارة في الموارد البشرية لدى "وورلي بارسونز" العربية، إن في البلاد كثيراً من الخريجين السعوديين الذين يأتون للشركة بحثاً عن عمل لكنهم لا يمتلكون المؤهلات المناسبة، ويحتاجون جميعاً إلى تدريب.
وتنفق الحكومة السعودية 2.4 مليار دولار على برنامج لإصلاح التعليم لكنها تواجه معارضة من رجال الدين الذين يعارضون تنقيح المحتوى الديني الذي يهيمن على الكتب الدراسية.
ولكن حتى السعوديين الذين تلقوا تعليمهم في الولايات المتحدة أو أستراليا يواجهون صعوبة في إيجاد وظائف في المملكة.
وقال طراد العمري رئيس بيت السعودة، وهو مكتب توظيف مقيد به أربعة آلاف سعودي من خريجي الجامعات الأجنبية، إن الشركات توظف أشخاصاً أقل تأهيلاً من السعوديين لأنهم يدفعون لهم أجوراً أقل.
وهناك 5.7 مليون عامل أجنبي في البلاد لا يحملون شهادات. وبينما يعمل كثير منهم في أعمال يدوية، فإن أكثر من ثلاثة ملايين منهم يعملون في المبيعات وقطاع الخدمات والسكرتارية ووظائف مشابهة
رد: مسؤول سعودي: لا نستطيع إلزام الشركات بالسعودة
-------------
فية امكانيات ولكن الدولة ؟؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة محمد أحمد إسماعيل ; 2/10/2010 الساعة 04:48
صرحت السيدة بشرى يكن، الخبيرة الوطنية في مشروع عمل برنامج تحديث التعليم والتدريب المهني والتقني في سورية بأن المشروع يقوم بمساعدة الشركات المشاركة فيه ضمن مجالي الصيانة الهندسية و الألبسة الجاهزة... (مشاركات: 4)
هل نستطيع أن نقول (( لا )) ؟!!
بقلم : عماد الحاج
في هذا الزمان العجيب نجد أن كلمة (( لا )) .. في أحيان كثيرة توصل الإنسان إلى متاعب كثيرة .. فإذا قال الموظف (( لا )) في وجه المسئول .. تكون... (مشاركات: 3)
مرت الشركات السعودية بظروف صعبة في العام الماضي نتيجة لتأثيرات الأزمة المالية، وانعكس ذلك على ارتفاع معدل البطالة إلى ما يقارب 10% بين السعوديين.
وفقد العديد من الموظفين العلاوات التي يحصلون عليها... (مشاركات: 7)
لا ئحة تأهيل الشركات إدارة مطالبات التأمين الصحي الصادرة من مجلس الضمان الصحي (مشاركات: 0)
هذا المقطع عبارة عن إستخدام الناس للسلالم الكهربائية
ليش ما يستخدمون السلالم العادية
شوف ايش عملوا عشان يغيروا سلوك الناس
YouTube - Piano stairs - TheFunTheory.com - Rolighetsteorin.se
... (مشاركات: 0)
ستتعلم في هذه الدبلومة التدريبية وضع خطة عمل لتحليل الأعمال ومعرفة كيفية تنفيذها ونمذجة عملية الأعمال والتخطيط والرصد التي تتطلب تحليل دقيق، وجمع المتطلبات وإستراتيجية العملية التجارية ومتطلبات نماذج دورة الحياة لتوفير خط أساس للتحسين وادارة التحسين على العمليات من خلال الكشف عن حالات الشذوذ والتكرار وأوجه القصور وفهم الأساس لدراسة واختبار تصميم العملية ، وقياس نتائج العملية، وتعريف التصميم والتحسينات الاستراتيجية.
دبلومة الإرشاد النفسي تقدم لك الإرشاد والمساعدة للعيش بصحة نفسية جيدة وذلك من خلال التركيز على مفهوم الصحة النفسية ومؤشرات ودلالات الصحة النفسية ومظاهر الصحة النفسية وما هي الأسباب التي تهدد صحتنا النفسية وما هي خصائص الشخصية المتمتعة بالصحة النفسية ثم ينتقل البرنامج الى شرح الفرق بين الإرشاد النفسي والعلاج النفسي وفنيات الإرشاد النفسي والأسس العامة التي تقوم عليها العملية الإرشادية. ويقدم البرنامج تعريفاً بأنماط الشخصيات وكيفية التعامل مع كل نمط ثم ينتقل الى شرح اضطرابات الصحة النفسية كالقلق والخوف المرضي والهستيريا والوسواس القهري والأمراض السيكوسوماتية والاضطرابات الوجدانية واضطرابات النوم و اضطرابات الطعام واضطرابات الإخراج ثم يناقش موضوع الحاجة والحافز وإشباع الحاجات النفسية
بما أن مهنة التوجيه والإرشاد هي مهاد تطبيقي لعلم النفس ونظرياته، وتخصص يدّرس بدرجات علمية، ولان هذه المهنة إلى جانب كبير من الأهمية والخطر في العلاقة مع المسترشد والإطلاع على أسراره. فيتوجب أن يكون لها قواعد أخلاقية يتقيد بها كل من يمارس هذه المهنة ،لان هذه القواعد هي التي تنظم عمل المرشد وتضع الخطوط العامة التي تساعده على توخي الوقوع فيما يلحق الضرر بالآخرين وكذلك تساعد على توفير الحماية للمهنة من داخلها في حال وقوع انحرافات مع بعض زملاء المهنة. وتعتبر القواعد الأخلاقية ذات أهمية كبيرة في العمل الإرشادي وهي مسؤولية تقع على عاتق المرشد وعليه أن يدرك أن التزامه بالخلق سيضع تصرفاته في الطريق القويم والسليم.
دبلوم تدريبي متخصص يتناول التفكير الاستراتيجي لرائد الاعمال ومهارات تطوير ذاتية لريادة وحاضنات الاعمال واستكشاف الفرص للمشاريع الناشئة ودورة حياة المشروعات و الادارة المالية ودراسات الجدوى لمشاريع ريادة وحاضنات ومسرعات الاعمال والحوكمة وإدارة المخاطر في حاضنات الاعمال والمشاريع الناشئة.
هذه الدورة التدريبية مناسبة لجميع العاملين في عمليات الرعاية الصحية و المستشفيات الذين يحتاجون إلى معرفة أساسية وفهم أفضل لإدارة تكاليف الرعاية الصحية بصورة تمكنهم من حساب الانتاجية للوحدات الطبية والرقابة على التكاليف لزيادة الربحية، وسيتمكن المشاركون في هذه الدورة التدريبية من معرفة كيفية تحديد المجالات الأساسية التي تحدث فيها النفقات الزائدة عادًة في الرعاية الصحية. بالإضافة إلى ذلك، سيكونوا قادرين على تصميم طريقة لتحديد أسباب الهدر ومعالجته في مؤسساتهم مما يؤدي إلى تحسين الجودة وخفض التكاليف.