من دعا إلى هدى فله أجره و أجر من عمل به إلى يوم القيامة لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً
ومن دعا إلى ضلالة كان عليه وزرها و وزر من عمل بها إلى يوم القيامة لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئاً
جزاك الله خيراً و جعلنا و إياك من دعاة الخير