مشاهدة نتائج الإستطلاع: النظم التعليمية فى العالم العربى يغلب عليها ثقافة الذاكرة والحفظ
- المصوتون
- 4. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
الموضوع: ماسبل تطوير تعليمنا العربى فى ظل واقع يملى علينا ثقافة الذاكرة فقط ؟
ماسبل تطوير تعليمنا العربى فى ظل واقع يملى علينا ثقافة الذاكرة فقط ؟
لعل الذى يعايش ويشاهد انماط التعليم فى عالمنا العربى يجد وببساطة غلبة ثقافة الذاكرة فقط على عملية التعليم والتعلم على حد سواء ، مما ينعكس وبشكل سلبى على المجتمع العربى واول من يعانى من ذلك الأسرة على عمومها ، فنجد الأم منهكه فى التعاطى مع الأبناء لحفظ المادة العلمية ، وكذلك الأب ، وعلى صعيد آخر تأتى الدروس الخصوصية فتفرض سحابة من الكآبة على الجميع ، وينعكس ذلك وبصورة سلبية على نفوس الأبناء ولا يجنوا سوى الشعور بالاغتراب وكراهية العلم والمدرسة والجامعة ، وبنظرة متفحصه الى المجتمعات المتقدمه ، نجد ان هناك مساحه حقيقية من الحرية فى التعاطى مع الأنشطة المختلفة خارج نطاق تقديس المقرر الدراسى ، ونلمس تطبيق فعلى لمفهوم المنهج الحديث الذى يزود الأبناء بالخبرات التربوية الجادة والفاعلة ووفق متعة حقيقية وزيادة دافعية نحو التعلم ، وينعكس ذلك وبشكل ايجابى على المجتمع والأسرة فى تلك المجتمعات التى صاغت دستورا للتعليم واحترمته تنظيرا وتطبيقا .
ان المتأمل الى انماط الادارة التعليمية فى عالمنا العربى يجد انه يسيطر عليها النمطية ، ويغلب عليها سيطرة النمط الفوضوى من ناحية او المتسلط من ناحية اخرى وفق منظومة المجتمع السياسية ، وبالتالى نجد ان الادارة تتنازل عن دورها الحقيقى اما طواعية ، او رغم عنها ارضاءا للواقع الاجتماعى الذى تتواجد فيه .
وعندما تشاهد حال المعلم فى العالم العربى اما ان يكون بين قهر المادة وحرص على ان يوفق اوضاعه المادية وفق ادنى المستويات الاقتصادية لكى يشعر انه انسان فى مجتمع له متطلبات . واما ان يسيطر عليه شعور البلاده الناتج عن عدم احساس بالمسؤلية نتيجة مسايرة الأوضاع القائمة .
وتعكس المقررات الدراسية واقعا ليس بأفضل حال من حال المعلم والادارة فهى تعمق ثقافة الذالكرة وبقوة وتؤكد فى احسن احوالها على حقيقة تقديس النص فقط ، والذى يظهر فى آليات التقويم التى تعمق عملية الحفظ فقط .
والطالب مجرد صورة فقط ليس له الحق فى ان يتعلم مهارات التفكير ، او يمارس دوره فى اتخاذ القرار وهو مجبول على ذلك فى كل مراحل التعليم .
ولعلنا نسأل أنفسنا نفس السؤال اذا كنا قد وضعنا ايدينا على الداء لماذا لا ننهض لوضع العلاج . حتى نتحرر من تلك الثقافة التى لا تخلق الا عقلية العبيد ، وتؤصل التبعية فى كل شيء .
دكتور صلاح عبد السميع عبد الرازق
العقل الانساني يصبح أداة مدهشة حين يتم تطويرها وتنميتها
إليكم هذا الكتاب القيم ارجو ان يحوز إعجابكم . (مشاركات: 10)
[ تطوير الذاكرة .. تعلم كيف تحفظ 56 كلمة كل 10 دقائق
د/ نزار المحلاوى
1- طور عقلك
2- انت ونصف عقلك
3- نموزج سكور للتدريب على... (مشاركات: 0)
وقفات مع الحياة يجب علينا أن نستيقظ أو أن نحارب
.. يجب علينا أن نستيقظ أو أن نحارب
هل فكرت يوماً
أنك ربما الآن نائم ..
فكرة غريبة
انت الان داخل حلم ... (مشاركات: 0)
مركز الذكاء الجزائري
من 14 إلى 16 أكتوبر 2009 يقدم:
دورة الذاكرة الخارقة
- هل تعاني من نسيان ما تسمعه بسرعة ؟
- هل تعاني من عدم القدرة على تذكر الأرقام ؟
- هل تعاني من عدم القدرة... (مشاركات: 0)
:)الدراسة عليك والبحث علينا !!
سامر أبو رمان
كان هذا عنوان رسالة جاءت عبر البريد الإلكتروني من جهة أردنية تعرض خدمة بيع الأبحاث والرسائل الجامعية! كما نجد هذه الخدمة ـ أيضا ـ معروضة... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي متخصص وفريد يؤهلك لمعرفة أنواع الاحجار الكريمة وقياساتها وكيفية تقييم الاحجار الكريمة ومصادر الاحجار الكريمة ويعرفك بالطرق والأدوات المستخدمة في قياسها وتحديد قيمتها
البرنامج التدريبي الاول عربيا والذي يتم فيه شرح مفهوم علم البيانات وهندسة البيانات وكيفية تخزين البيانات ونقلها ومعالجتها وتحليلها، وكيفية ادارة البيانات الضخمة وحمايتها في ضوء منظور ادارة الاعمال
جلسة إرشادية مع احد المتخصصين في مجال تحسين الانتاجية، تهدف الجلسة لتدريب المشارك فيها على كيفية حساب الكفاءة الكلية للماكينة، كذلك تدريبه على كيفية اجراء عمليات التحليل للعوامل الثلاث الاساسية بهدف تحسين الانتاجية، وبالأخير مناقشة موضوع مراقبة العمليات الانتاجية من خلال حساب الكفاية الكلية للمعدة، بما ينتج عنه زيادة معدلات الانتاج ومستويات الجودة.
جلسة كوتشينج تهدف الى توجيه المشارك فيها لتعلم كيفية تطبيق منهجية FOCUS-PDCA للتحسين المستمر وحل المشكلات بطريقة منهجية منظمة وهي التقنية التي تستخدمها العديد من المنظمات من أجل توجيه جهود التحسين.
برنامج تدريبي مكثف يهدف الى تأهيل مسئولي التوظيف بالشركات على احتراف استخدام شبكات التواصل الاجتماعي على استقطات وتعيين الكفاءات وسد الاحتياجات الوظيفية في وقت قصير وبتكلفة مثالية، وأيضا على تحسين الصورة الذهنية الخاصة بشركاتهم لدى طالبي الوظائف والمرشحين المحتملين