نَغَمًا جَميلاً يَستَبيحُ مَسامعي ،
نَبعًا تَفجَّرَ أغرقَ الصحـــــراءْ


تأتي طيورُكِ كي تَحطَّ بأعيُني
وعلى شِفاهي تَعزفُ الأصـــــداءْ


ما كنتُ أعرِفُ كيفَ إحساسٌ بَرَقْ
أو أنْ أُخاطِبَ زهرةً حسنــــــاءْ

الله .. الله .. الله .. روعة فيك الأنسان و الأحساس و التعبير

تقبلي مني التحية و التقدير