ياسلام عليك كائنا من تكون.. هذه هي الصفعة التي توقظ الغائب عن الوعي من غيبوبته. هذا هو نموذج المسلم الحقيقي ياشباب، التفكير وتدبر الأمر قبل المسارعة والانجراف بالعواطف وهذا هو أحد التفاسير التي أحب أن أعتقد بها لحديث الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام: "المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف". جزاك الله عنا وعن كافة المسلمين كل خير للمجهود في إعداد هذا التقرير لدحض الافتراءات التي تسيء للإسلام قبل أن تسيء للمسلمين.

آآآخ لو فيه منو شي مائية والا مائتين !!!