الموضوع: لا تهتم للمخذلين
لا تهتم للمخذلين
مما يمنع بعض الناس من تحديد أهدافهم، سعيهم إلى "تجنب نقد الآخرين"، قبل أن يأخذ التغيير الفعال مكانه، لابد أن تكون مستعدًا لتحمل مسؤولية موقفك الجديد، وما يترتب عليه من قرارات، أنت وحدك الآن، الذي تتحكم بحياتك، ولن يكون بإمكانك الاستمتاع بالنجاحات القادمة، إذا كنت تلعب دور الضحية، وتكتفي بالاستسلام للظروف.
هناك نوعان من الناس: نوع يجتهد ويتعب وينتج ويحقق النجاح تلو النجاح، ونوع حاسد غيور ينصبّ اجتهاده على الكلام فقط، وتسقط الهفوات، ونقد الناجحين، شتَّان بين الجهدين وشتَّان بين النتيجتين، فالكلام السيء لا خير فيه، أما الكلام الجيد فمهما كان جيدًا، فالفعل الجيد خير منه.
يعيش المؤمن الداعية كثيرا من الهموم، وربما كان تكاثر الهموم سببا لتشتيت القلب عن الهدف، ولصرف الهمة إلى مشاغل أهل الدنيا واهتماماتهم فتزول الميزة وينعدم التميز وتختلط الموازين.
إن من هوان أمر... (مشاركات: 2)
لا تهتم بصغائر الأمور مع أسرتك
2002/02/27
تأليف: د. ريتشارد كارلسون
تلخيص: هبة رشوان
... (مشاركات: 0)
2001/2/11
كيف نحول العمل إلى متعة؟؟
سؤال ما زال يطرح نفسه.. يمكن إجابته من عدة محاور وهذا ما حاوله "ريتشارد كارلسون" مؤلف كتاب "لا تهتم بالصغائر في العمل"، حيث حدد "كارلسون" محاور بعينها... (مشاركات: 2)
كيف يمكن لنا أن نستعيد بهجة الحياة الأسرية التي افتقدناها في خضم الإحباط والانشغال الذي يطغى على حياتنا؟ كيف نصل إلى تقدير قيمة هذه الأسرة التي ننتمي إليها، بل وقيمة الحياة ذاتها؟
الحل كما يراه... (مشاركات: 0)
كم ساعة تقضيها في العمل أسبوعيًّا؟
أو لنوجه إليك السؤال بشكل آخر: هل تقضي في أي نشاط المدة نفسها التي تقضيها في العمل؟
من الواضح أن العمل أصبح اليوم يشغل حيزًا كبيرًا في حياة كل منا، ليس هذا... (مشاركات: 0)