شكرا للصديق على القصه المؤئره ,
ولكن خرج نظرى من هذه القصه إلى ان :
أن تصديق الله والناس للانسان أصله الصدق مع النفس و الاحترام للغيرمنبعه الاحترام للنفس وتيسير الامور لصاحبها منبعه خدمته للغير ...فالنفع والانتفاع بإخلاص مسأله واحده ومئالها إلى وجه الله تعالى وهى قائمه أولا بين العبد وربه ومن ثم بين العباد وبعضهم البعضفعندما لاتعطى وتخلص لن تجاب ولن تأخذ...إبذل النفس لله خالصه ولا تكن كالتينه الحمقاءعندما ضنت باوراقها وظلها فالنتيجه : ولست مثمرة إلا على جسدي............... إن ليس يطرقني طير ولا بشر " ... عاد الربيع إلى الدنيا بموكبه .................... فازينت واكتست بالسندس الشجر
وظلت التينة الحمقاء عارية ................. كأنها وتد في الأرض أو حجر
ولم يطق صاحب البستان رؤيتها ................. ، فاجتثها ، فهوت في النار تستعر
من ليس يسخو بما تسخو الحياة به ................... فغنه أحمق بالحرص ينتحر

فالجود بالحياه له الجنه والجود بما عندنا له الدنيا فى صفاء النفس ورضاها
تحياتى للجميع وتقبلوا مرورى