يا اخى ان تريد ثمن الكتاب فى الدنيا ام فى الأخرة اذا كان فى الدنيا فهو لك وبأبخس ثمن مهما كان غالياً وليس لك نصيبه فى الأخرة ، واذا كنت تؤمن بالأخرة ، فلك دعوات جميع الأعضاء ولها ثمنها الغالى فى الأخرة .