أين هؤلاء العظماء من القادة الذين آمنوا بالله واليوم الآخر وآمنوا بقضية كان إسمها فلسطين واليوم أصبحت الوطن العربي وضمير الإنسان العربي،وأين نحن اليوم من قادة باعوا آخرتهم بدنياهم من أجل حفنة من الدولارات وسحقاً لهذا الزمن الذي باعوا به ليس فقط قضيتهم العروبية بل باعوا القدس ورام الله وغزة من أجل كذبة اسمها ربيع عربي هي بالأصل حق للمواطن العربي ولكن استغل اسمها لدوافع عدوانية وللأسف بيد عربية
لنعد لديننا الحق ونفكر لماذا يساعدنا عدونا على الربيع العبري
أنا آسف فهذا من الحرقة التي نتلوع بها