الحياة بحر فاحسن ركوب امواجه .... ولن تستطيع ذلك الا اذا اصلا كنت تحسن السباحة... لذا علموا ابناءكم السباحة
الحياة معركة لا بد لها من ركوبة وراحلة....فاقتني حصانك للمعركة .. ولن ينفعك حصانك ما لم تكن تحسن ركوب الخيل ... علموا ابناءكم ركوب الخيل...
في الحياة لابد من وجود هدف ... ولن تصيب هدفك بلا قوس و سهم ... وان ملكتها فلن تنفعك مالم تحسن التصويب ... علموا ابناءكم الرماية
ولن تجتاز بحر الحياة...... ولن تنتصر بمعركتها .... ولن تصيب هدفك فيها.....
ما لم تملك حصانا وقوسا ولباس سباحة ..... فتعلم فنون السباحة وركوب الخيل ودقة الرماية
من اجل ان تحيا حياة سعيدة ...

كلمات علها تكن نبراسا لك لاصطياد فكرة التحفيز فيها و واثراء لما تكتب
انصحك : وانت طالب شريعة
ان تنظر لسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم بعين الاداري والمربي المحفز
فسوف ترى السيرة كلها تحفيز
بعد ان تقف على معنى التحفيز : وتعتمد تعريف معين زتتبناه في مشروع بحثك
راجع الاحاديث النبوية تحت هذا المفهوم وسترى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" يا غلام اني معلمك كلمات فاحفظها ،، احفظ الله يحفظك،وتجده اتجاهك ،،، اذا سألت فاسأل الله واذا استعنت فاستعن بالله،واعلم لو ان الامة اجتمعت ..........". الحديث
اوليس هذا كله تحفيز تربوي للغلام ... كيف يبقى متجها الى الله في كليته وكينونيته ...؟!!
عليه قس وسر
اسأل الله لك التوفيق
لا تنتظر احد ان يقدم لك قوالب جاهزة كذا تكن انت المبدع الذي يأتي بجديد زتكن كتاباتك مصادر للاخرين
اكتب بنفسك وألف ،،،، فقط اعتمد معاني النصوص واسقطها على مفهوم االتحفيز سترى كل السيرة والاحاديث هي مبادئ في علم التحفيز والا كيف استطاع الرسول ان يصنع امة تسود الارض لو لم يحفز اصحابه ويوصلهم لأعلى مراتب الدافعية والحافزية للاداء الامثل
حديث : جئنا للرسول وهو متوسد يردة في ظل الكعبة ن قلنا يا رسول الله ادع لنا، قال:" والله ليتمنّ هذا الامر حتى يسير الراكب من صنعاء الى حضرموت لا يخشى الا الله والذئب على غنمه ،،، ولكنكم تستعجلون ".
اليس هذا مبدأ مميز في التحفيز ؟؟!!