جزاك الله خيرا
وعلينا أن نميز بين الرياضة والسياسة
- هل هذه سياسة تفريق بين الأشقاء
- أم هي سياسة تفريغ لمحتوى عقولنا
- فهذاالتعصب الأعمى يدل على أن من كان وراء سياسة التفريق عن طريق الرياضة قد نجح في مساعيه بتفريق شباب الوطن العربي .
- وأن من سعى لتفريغ رؤوسنا من العقول أيضا قد نجح ، بدليل أنه عندما يكون هناك مبارة تكون أهم ما في الوجود أهم من الأكل والشرب والأسرة والعمل - فترى الشوارع خالية إلا من قلة قليلة لا تعنيها الرياضة - ليس لأنهم لا يحبون الرياضة ، ولكن لأنهم فهموا الهدف من وراء مثل هذه أمور ،،
فلنرجع إلى عقولنا ونميز بين ما يريده أعدائنا ، وما يرده ديننا
ولا يسعنا إلا أن نقول "لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم "
وحسبنا الله ونعم الوكيل على الإعلام الذي يصب الزيت على النار