مزقنا انفسنا وبسيوف من ناصبنا العداء ( القومية العربية / العرقيات (الامازيقية اخرها ) هذه حقية حالنا وهذه النتائج وما يريد الاعداء جعلوا من ديننا قسمين سنه وشيعة وجعلوا من السنه متزمتين ومعتدلين وجعوا من الشيعة جعفري وعلوي ومزقونا ارب باسيافنا وجعلوا اسلحتنا في نحورنا وما حصل في هذه المباراة هو اكبر دليل والقادم الله يحظ منه