الموضوع: ميدل إيست مونيتور: الدول المؤيدة للإنقلاب العسكري في مصر تتراجع عن دعم الاقتصاد .. ومصر تواجه كارثة اقتصادية
ميدل إيست مونيتور: الدول المؤيدة للإنقلاب العسكري في مصر تتراجع عن دعم الاقتصاد .. ومصر تواجه كارثة اقتصادية
ذكر موقع "ميدل إيست مونيتور" البريطاني أن مؤيدي "الانقلاب العسكري في مصر" الرئيسيين في منطقة الخليج يتراجعون عن تعهداتهم المالية تجاه مصر التي تعاني من أزمة اقتصادية كبيرة.
ونقل الموقع، اليوم الجمعة، عن مسؤول كبير بالبنك المركزي المصري قوله إن السعودية والإمارات لم تدفعا المبالغ التي تعهدتها بها في أعقاب أحداث يونيو، نافيا في الوقت نفسه أن تكون الكويت قد أوفت بتعهدها بتقديم 4 مليارات دولار.
وأشار الموقع إلى أن أحمد المسلماني، المستشار الإعلامي للرئيس المصري المؤقت، صرح بعد شهرين من الأحداث ذاتها أن مصر تعاني أزمة اقتصادية، كما دفعت الأزمة محمود بدر، المتحدث باسم حركة "تمرد"، إلى مطالبة الحكومة المؤقتة بإعطاء مزيد من الاهتمام للوضع الاقتصادي وإيجاد مخرج سريع للأزمة التي تواجهها البلاد .
ولفت الموقع إلى تراجع تصنيف مصر للمركز الأخير عالميا فى مستوى المعيشة للمرة الأولى في تاريخها، وتذيلها قائمة ضمت أكثر 140 بلدا في جميع أنحاء العالم، نشرتها مؤخرا صحيفة "الايكونوميست" البريطانية.
كما أشار إلى انسحاب شركات تركية وشركات أخرى من جنسيات مختلفة من الأسواق المصرية، لافتا إلى أن وزير التجارة المصري، منير فخري عبد النور، كان قد حمل وسائل الإعلام مسؤولية هذا الموقف التركي.
وقال الموقع إن صحفي شهير مؤيد لـ"لانقلاب"، لم تذكر اسمه، انتقد الوضع الاقتصادي الحالي، وقال صراحة أن الاقتصاد كان أفضل بكثير في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، في الوقت الذي توقع خبراء وصول العجز في الموازنة العامة إلى نحو 240 مليار جنيه مصري بنهاية السنة المالية.
ونقل الموقع قول رئيس هيئة السكك الحديدية إن دخول الهيئة انخفضت بنسبة 60% منذ منتصف أغسطس الماضي، وقول المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء أن العصيان المدني يتسبب في خسائر حيث امتنع المواطنون عن دفع فواتير الكهرباء .
وفيما يتعلق بالسياحة، التي تعد واحدة من المصادر الرئيسية للدخل القومي في مصر، قال وزير السياحة هشام زعزوع أن السياحة أثناء حكم مرسي كانت أفضل مما هي عليه الآن.
العمل: لا تفتيش للمنازل وحملة التصحيح تشمل المنشآت دون استثناء
تراجعت وزارة العمل عن تصريحات أطلقها مدير عام فرع الوزارة في منطقة الرياض أمس الأول، قال فيها إن وزارته ستقوم بحملات تفتيش بحثا عن... (مشاركات: 0)
الصومال يواجه أسوأ كارثة إنسانية في العالم 3 مليون صومالى يواجهون الموت جوعا ، نصفهم من الأطفال ماذا عساك أن تقدم لهم ، ماذا لو كانوا أولادك ، ماذا ستقول لربك إن سألك عنهم . هل تترك هيئات الإغاثة... (مشاركات: 0)
عسكرة الاقتصاد بين الانفاق العسكري
والانفاق التنموي
عبد الرحمن تيشوري
شهادة عليا بالادارة
شهادة عليا بالعلاقات الدولية
باحث في موقع الحوار المتمدن
ان تطور دولة ما يقاس بقدار ما تحققه من... (مشاركات: 0)
استشهاد الداعية سناء احمد ابو الغيث (مشرفة التربية الاسلامية في إدارة تعليم جده) وزوجها الشيخ يحي قيراط(امام وخطيب مسجد ابو بكر الصديق بحي الرحاب) ( وهم مسؤولي حملتهم الخيرية لتحجيج الفقراء) كانوا في... (مشاركات: 1)
أكدت دراسة اقتصادية متخصصة صدرت حديثا ان المنهج الانتاجي للمصارف الاسلامية اصبح يحفز الاقتصاد العام، ويخلق فرص عمل في مشاريع لها صفة الاستمرارية، ويلزم لادارتها المستلزمات القانونية والادارية... (مشاركات: 0)
دورة تدريبية مكثفة تهدف الى تعريف المشاركين بموضوع ادارة المخاطر، والاشكال الثلاثة للمخاطر، وكيفية تحديد اهداف ادارة المخاطر، وتحليل تلك المخاطر، وكذلك تقسيم وتصنيف المناطق الخطره، ومعرفة خطوات عملية ادارة المخاطر، كذلك القاء الضوء على آلية التمييز بين الطرق الثلاث الشائعة للتعرف على المخاطر وكيفية مواجهتها، وأخيرا يتعلم المشارك كيفية وضع خطة للتعامل مع المخاطر بشكل احترافي.
تهتم هذه الجلسات بتأهيل الاباء والامهات والمربين تأهيلا علمياً على التربية الصحيحة للابناء. وذلك من خلال تقديم وعرض الطرق والمفاهيم العلمية والمواقف التربوية.
برنامج يتناول البنية التحتية لتقنية المعلومات وادارة الخدمات ونماذج الابعاد الاربعة لتقنية المعلومات ونظام قيمة الخدمات التقنية وممارسات إدارة الخدمات التقنية وبناء فريق عالي الأداء وإدارة تكامل المشروع والبدء بالعمل وإبقاء الفريق على المسار الصحيح ووضع المؤسسة أو المشروع بعين الاعتبار.
يهدف هذا البرنامج التدريبي إلى تنمية مهارات المشاركين بالأسس الحديثة فى إدارة وتنظيم المخازن بالمستشفيات والمستودعات الطبية والمنشآت الصحية
صمم هذا البرنامج لمساعدة المتدربين في استخدام الذكاء الاصطناعي في الإنتاجية الرقمية كانتاج تصميمات الجرافيك وعمل المونتاج وكتابة المحتوى واعداد العروض التقديمية. وكذلك تحليل البيانات الكبيرة وتحسين الانتاجية.