الموضوع: أينما توجد المحبة يوجد الثراء والنجاح
أينما توجد المحبة يوجد الثراء والنجاح
قصة رمزية مشهورة وجميلة:
:
خرجت امرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة، وكانوا جالسين في فناء منزلها.. لم تعرفهم..
وقالت: لا أظنني أعرفكم، ولكن لابد أنكم جوعى! أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت: لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل.
قال لها : اذهبي إليهم واطلبي منهم أن يدخلوا!
فخرجت المرأة وطلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم: ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه، وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة)، وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم!
ذهبت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها
وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة)!.
دعيه يدخل ويملأ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل..
فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب!
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل.. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه!. وهي مندهشة، سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح)
قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه..
:
أينما توجد المحبة؛ يوجد الثراء والنجاح.!
بسم الله الرحمن الرحيم
إن تأديب الطفل من خلال المحبة يعني برمجة سلوكية إيجابية تبدأ بالشعور الداخلي والعاطفة القوية التي تضمن استمرارية السلوك وبناءه على أسس متينة، بخلاف التأديب بالتخويف الذي قد... (مشاركات: 0)
لتكن مبتهجا أينما تذهب
من المؤسف ان الكثيرين منا يؤجلون سعادتهم باستمرار عن غير قصد لأنهم لا يخططون لذلك ولكنهم دائما يحاولون اقناع انفسهم انهم سوف يكونون سعداء ذات يوم فمثلا البعض منا يقول انهم... (مشاركات: 0)
افهم هذه العبارة: أينما تذهب فأنت هناك
لقد كان هذا عنوان كتاب رائع لجون كاباتزين وكما يقول العنوان فأينما تذهب تأخذ نفسك معك ومغزى هذه العباره انها تعلمك التوقف عن التمني ان تكون في مكان اخر غير... (مشاركات: 0)
تخلصي.. من برودك العاطفي
https://www.hrdiscussion.com/imgcache/2523.imgcache
الى كل زوجة تحب زوجها وتريد ان تسعده وتسعد معه وتسعد اطفاله كونى صادقة مع نفسك وحاولى ان تصلحى من نفسك
تغيرى... (مشاركات: 5)
من السهل أن تحب الناس
ولكن من الصعب أن يحبك الناس.
إن هيئة المتحدث هي أول مراتب المعاملة
فأحرص على الخروج بالمنظر الحسن.
إنك حينما تتحدث بلطف وتضحك بهمس
وتمشي على مهل تصبح القدوة المحبوبة... (مشاركات: 2)
برنامج تدريبي يؤهل المشرفين للالمام بمفهوم ومراحل الإشراف الإداري وأهميته في الشركات واكتساب وتطبيق مهارات القيادة والتواصل الفعال وإدارة وقت العمل وتحفيز الفريق وحل المشكلات واتخاذ القرارات بما يعزز من قدراتهم الاشرافية والادارية ويساعدهم في تحقيق النتائج المرجوة.
برنامج تدريبي يتناول موضوع طرق السداد المستخدمة في الاستيراد والتصدير والاعتمادات المستندية والقواعد الحاكمة وأطراف الاعتماد المستندي وخطوات عمل الاعتمادات المستندية و المستندات التجارية ومستندات الشحن و أنواع الإعتمادات المستندية و العقود التجارية الدولية INCTERMS 2020
اشترك في ورشة الفكر التفاعلي للتعرف على ذاتك واكتشاف كنز المهارات والقدرات المدفونة بداخلك دون ان تدري، ورشة فريدة من نوعها تساعدك على الغوص داخل ذاتك للتعرف أكثر عليها واستخراج مهاراتك وقدراتك التي لم تستثمرها من قبل لتعمل على تحسين حياتك بشكل سريع وفعّال، وكذلك ستتعلم كيفية النجاح في العمل والحياة.
برنامج تدريبي يتناول تمكين القيادات الادارية في المؤسسات الرياضية ويشرح منظومة التمكين الاداري وتطوير فرق العمل بالمؤسسات الرياضية وقيادة منظومة حوكمة الاعمال الادارية والمالية وادارة الازمات والمخاطر وعملية التحول الرقمي وقيادة الادارة المالية لغير الماليين في المؤسسات الرياضية
دورة الاسعافات الاولية من الدورات الهامة التي يجب عليك الالتحاق بها أيًا كان عمرك وأيًا كان عملك، فمعرفتك بمبادئ الإسعافات الأولية الأساسية ليس هاما فقط على المستوى الشخصي، بل قد تكون السبب في انقاذ حياة شخص آخر، وستدفعك للتصرف بشكل سليم وبثبات انفعالي في المواقف والحوادث والإصابات المفاجئة، والتي تحدث بين الحين والآخر وتحتاج منك الى حكمة في التصرف ما قد يكون سببا في انقاذك او انقاذ الآخرين.