الموضوع: التخلي عن الاستراتيجية لاسباب قهرية

ادارة التحول الاستراتيجي في الشركات

في أوقات الشدة تواجه الشركات تحديات في الاستمرار بالإدارتها الاستراتيجية الخاصة بها و في مثل هذه الحالات، قد تكون الشركة في طريقها الى الإفلاس أو على وشك الإفلاس. وكثيراً ما تلجأ الشركة الى الاستشاريين لوضع الخطط اللازمة لها لخروج من هذه الازمة وضع الرقابة على التنفيذ هذه الخطط خاصة اذا كان استكشتاف ذلك في وقت متأخر فتعمل الادرارات على استباق الاحداث بالترتيب لذلك بالخطط المحكمة المعدة من قبل المؤهليين في مجال اعمال الشركة او من اهل الخبرة في الاستراتيجية الادارية على افتراض ان الشركة بامكانها تدارك الاخطاء والمضى نحو بر امن لها ولمنسوبيها ولمنتجاتها ايضا .

قبل التمكن من صياغة استراتيجية تحول من الموت الى قابلية الحياة لهذه المؤسسة وافرادها اولا يجب تحديد السبب أو الأسباب المتسببة في الأزمة. وتشمل الأسباب كثيرا ما يلي :

• تراجع الإيرادات الناجمة عن ضعف الاقتصاد
• توقعات المبيعات مفرطة في التفاؤل
• سوء الاختيارات الاستراتيجية
• سوء تنفيذ استراتيجية جيدة
• ارتفاع تكاليف التشغيل
• التكاليف الثابتة العالية التي تقلل من المرونة
• عدم كفاية الموارد
• منافس ناجحة للغاية
• عبء الديون المفرطة
• عدم كفاية الضوابط المالية

في حين أن كل حالة فريدة من نوعها، عملية التحول وكثيراً ما ينطوي على المراحل التالية:

إدارة التغيير -قد قدم المستشاريين ضرورة التغيير في استراتجية الشركة وادارتها بالشكل الضامن للاستمرارية ويتم ذلك باستخدام بعض الاجراءات التحليلة لتحديد الحالة والموقف للمنشأة وتعتمد هذه الحالات على تقييم الاحتمالات المتوفرة لبقاء المنشأة على قيد الحياة والافتراضيات السلوكية التنظيمية التى من شأنها عدم حدوث ذلك اعتمادا على اسباب المحنة بتحديد الاستراتيجيات وتقديمها الى مجلس الادراة او الادارة العليا في المنشأة المراد معالجتها :

1. التغيير من الإدارة العليا
2. التجريد من بعض الأصول
3. إعادة صياغة استراتيجية
4. زيادة الإيرادات
5. خفض التكلفة
6. الاستحواذ الاستراتيجي

إجراءات الطوارئ خطة--تحقيق تدفق نقدي إيجابي بأسرع من خلال القضاء على الإدارات، الحد من الموظفين، وما إلى ذلك.

إعادة هيكلة مؤسسات الأعمال-حالما يتم تحقيق تدفق نقدي إيجابي، والخطة الاستراتيجية وتنفيذها ، وتحسين العمليات المستمرة، ضبط مزيج المنتجات وإعادة تموضع المنتجات إذا لزم الأمر. ويبدأ فريق الإدارة التركيز على تحقيق الربحية المطرد.

العودة إلى الحياة الطبيعية-الشركة تصبح مربحة وهي مستوعبة التغييرات. استعادة الثقة في الشركة من الموظفين والتركيز على نمو الأعمال المعاد تشكيلها مع الحفاظ على ورقة توازن قوي.

التخلي عن استراتيجية

آفاق الشركة في بعض الحالات قد تكون قاتمة جداً ويصعب مواصلتها كعملية مستمرة، وقد يكون من المناسب وضع استراتيجية لخروج. يمكن متابعة الاستراتيجيات المختلفة التي تختلف في التنفيذ الفوري. استراتيجية التخلي الفوري عن مخارج السوق التصفية السريعة للمنشأة أو بيعها لشركة أخرى. وفي حالات أخرى، استراتيجية الحصاد وهي اعلان نهاية الشركة وذلك تصريف المنتجات او الخدمات اقل من سعرها الحقيقي وذلك لتوفير السيولة المالية او على حسب الحالة المعروضة

فهذه ليست سوى نبذة توضيحية وربما اجعلها مقدمة لامر ما مستقبلي في ابحاثي المستقبلية حول الاستراتيجية

شكرا لك على هذا الموضوع القيم
ونرجو ان تفيدنا من علمك دائما

شكرا جزيلا تأكد انني لن ابخل على المنتدى بما توفر لدي وما اوتيت من العلم الا قليل .

شكراً على المقال الذي جاء في وقته تماماً..
وأرجو أن تكون صياغته أجود في المرة القادمة، خاصةً وأن الاعتماد على المصادر الأجنبية يجعل من المقال صعب الفهم لدى غير المتخصصين.

عذرا ليس اعتماد على الغير وإنما لم أراجعه قبل النشر لغويا العذر لكم وهذا الرأي محل تقدير.

ادارة التحول الاستراتيجي في الشركات

في أوقات الشدة تواجه الشركات تحديات عدبدة في الاستمرار بادارتها الاستراتيجية الخاصة بها و في مثل هذه الحالات، قد تكون الشركة في طريقها الى الإفلاس أو على وشك الإفلاس. وكثيراً ما تلجأ الشركة الى الاستشاريين لوضع الخطط اللازمة لها لخروج من هذه الازمة ووضع الرقابة على التنفيذ هذه الخطط خاصة اذا كان استكشتاف ذلك في وقت متأخر فتعمل الادارات على استباق الاحداث بالترتيب لذلك بالخطط المحكمة المعدة من قبل المؤهليين في مجال اعمال الشركة او من اهل الخبرة في الاستراتيجية الادارية على افتراض ان الشركة بامكانها تدارك الاخطاء والمضى نحو بر امن لها ولمنسوبيها ولمنتجاتها ايضا .
قبل التمكن من صياغة استراتيجية تحول من الموت الى قابلية الحياة لهذه المؤسسة وافرادها اولا يجب تحديد السبب أو الأسباب المتسببة في الأزمة. وتشمل الأسباب كثيرا ما يلي :

• تراجع الإيرادات الناجمة عن ضعف الاقتصاد
• توقعات المبيعات مفرطة في التفاؤل
• سوء الاختيارات الاستراتيجية
• سوء تنفيذ استراتيجية جيدة
• ارتفاع تكاليف التشغيل
• التكاليف الثابتة العالية التي تقلل من المرونة
• عدم كفاية الموارد
• منافس ناجحة للغاية
• عبء الديون المفرطة
• عدم كفاية الضوابط المالية

في حين أن كل حالة فريدة من نوعها، في عملية التحول وكثيراً ما ينطوي على المراحل التالية:

إدارة التغيير يقدم المستشاريين ضرورة التغيير في استراتجية الشركة وادارتها بالشكل الضامن للاستمرارية ويتم ذلك باستخدام بعض الاجراءات التحليلة لتحديد الحالة والموقف للمنشأة وتعتمد هذه الحالات على تقييم الاحتمالات المتوفرة لبقاء المنشأة على قيد الحياة والافتراضيات السلوكية التنظيمية التى من شأنها عدم حدوث ذلك اعتمادا على اسباب المحنة بتحديد الاستراتيجيات وتقديمها الى مجلس الادراة او الادارة العليا في المنشأة المراد معالجتها :

1. التغيير من الإدارة العليا
2. التجريد من بعض الأصول
3. إعادة صياغة استراتيجية
4. زيادة الإيرادات
5. خفض التكلفة
6. الاستحواذ الاستراتيجي

إجراءات الطوارئ
خطة بتحقيق تدفق نقدي إيجابي بأسرع وقت من خلال القضاء على الإدارات، الحد من الموظفين، وما إلى ذلك في حالة انعدام السيولة او الحد من الخسائر المحتملة .

إعادة هيكلة المنشاة
حالما يتم بتحقيق تدفق نقدي إيجابي، والخطة الاستراتيجية وتنفيذها ، وتحسين العمليات المستمرة، ضبط مزيج المنتجات وإعادة تموضع المنتجات إذا لزم الأمر. ويبدأ فريق الإدارة التركيز على تحقيق الربحية المطلوبة.


العودة إلى الحياة الطبيعية
الشركة تصبح مربحة وهي مستوعبة التغييرات. استعادة الثقة في الشركة من الموظفين والتركيز على نمو الأعمال المعتاد بتعديلها مع الحفاظ على ورقة توازن قوي.

التخلي عن استراتيجية

آفاق الشركة في بعض الحالات قد تكون قاتمة جداً ويصعب مواصلتها كعملية مستمرة، وقد يكون من المناسب وضع استراتيجية للخروج. يمكن متابعة الاستراتيجيات المختلفة التي تختلف في التنفيذ الفوري.

• استراتيجية التخلي الفوري عن مخارج السوق التصفية السريعة للمنشأة أو بيعها لشركة أخرى.
• استراتيجية الحصاد وهي اعلان نهاية الشركة وذلك تصريف المنتجات او الخدمات اقل من سعرها الحقيقي وذلك لتوفير السيولة المالية او على حسب الحالة المعروضة

فهذه ليست سوى نبذة توضيحية وربما اجعلها مقدمة لامر ما مستقبلي في ابحاثي المستقبلية حول الاستراتيجية .
بعد التصحيح لتعم الفائدة لكل القراء

معلومات متميزة وقيمة .. نشكركم وفى انتظار المزيد