يطلق هذا المثل على المسر على الطلب و المسر على الرفض


صفع من عبدالقادر ودعوة من أمه

حكاية هذا المثل للعبرة و النصيحة

كان عبدالقادر شاب مراهق و كان دائما يصرخ في وجه أمه لأتفه الأسباب من أجل الغداء أو العشاء أو أن ملابسه غير مغسولة

الى أن جاء يوم وصفع أمه بيده ولم تمر مدة حتى مرض مرضا شديدا أدخل المستشفى ولكن أمه تدعوا له باشفاء

شفاه الله بعد أن رضية عليه أمه الجنة تحت أقدام المهات أعوذ بالله من عقوق الوالدين