تـــــوبة
تِهْتُ فَوجَدْتُ نَفْسِي، بَيْن الظلامِ وضَلاَلةِ نفسي
ارتَاح عَقلي وكَذا نَفسِي، بَعْد عَملٍ لَمْلَم جُرحَ نَفسي
عَملٌ للهِ حُبًا فِيه، وفِي نَبيه الكَريمِ أَراحَ نفْسي
مِن تَعبِ الحَياة ومَخَاضها، وجدتُ أنِي فِي غِنًا عَنها لِنفسي
فَدعَوتُ أَخواتِي لله وقُلت: مَرحباً للإسْلاَم فَيا فَرحَة نَفسِي
بكم فِِي رِحَاب اللهَ ودَعْوَى، نَبيه الكَريم وخَير الناس
إن الإسلام مُنقذ لكُم مِن شَر الشيطان والوسواس
ابتعدوا عنه بدَعوى اللهِ واللهُ مجِيرٌ ومُنقِذ للناس
من هَول نَارٍ حَميمُها، سُعر جَحيماً للخناس
توعد العباد بعد آدم، واللهُ غَفور ورَحيم بِالناس
لقولهم اللهمَ ارحَمني واغْفرلِي زَلة نفسي
.
.
.
.
.
.
.
.
هي خاطرة كتبتها وأنا في الأقسام الثانوية وأردت أن أعرضها عليكم راجية من الله أن تنال إعجابكم ...