1- قوائم انتظار طويلة لطلبات التليفونات منذ عام 1979 (انتظار 15 عام ) .
2- شبكات أرضية وهوائية مهترئة ولا تتسع لأية إضافات .
3- قوى عاملة محرومة من التطور والتدريب والمشاركة في المؤتمرات والمنتديات الدولية على الرغم من قدرة هذه القوى العاملة على التطور والارتقاء .
4- الافتقار إلى الخطط والتصورات المستقبلية .
5- هيكل تنظيمي إداري غير واضح الملامح لا يستند على أسس علمية وكان يلبي أهداف إدارة الاحتلال .
6- الافتقار إلى إطار قانوني واضح حيث عمل قطاع الاتصالات وفقاً للأوامر والقوانين العسكرية التي أصدرها الاحتلال لتغطي كافة مجالات الحياة .
7- تبعية شبكة الاتصالات مع شركة بيزك .

ترتب على هذا الوضع الصعب أن مستوى الخدمات التي كانت تقدم قبل استلام السلطة لقطاع الاتصالات كان متدنياً جداً سواء من حيث طول مدة انتظار الطلبات أو خدمات الصيانة والتركيب .