اذا كانت المراة متمسكة بدينها كما ينبغي، فهي بالضرورة تكون على قدر كبير من العفة والاخلاق والصفات الحسنة، التي تطغى على شخصيتها وتميزها، وهذا يحتم عليها معرفة ما لها وما عليها، وبذلك تكون مع النصف الاخر جنباً الى جنب بكل ود واحترام بغض النظر عن اية فوارق اخرى. طبعاً اذا كان الآخر على ذات الصفات واحسن التقدير لمعرفته بقول الرسول صلى الله عليه وسلم " فاضفر بذات الدين تربت يداك ".

وفقك الله اختنا امل 90