الموضوع: 14 سببا تدعوك لترك وظيفتك "فورا"
14 سببا تدعوك لترك وظيفتك "فورا"
14 سببا تدعوك لترك وظيفتك "فورا"
يتردد كثيرون في الاستقالة من أعمالهم في الشركات أو المؤسسات التي يعملون فيها، بصرف النظر عن الظروف المحيطة بهم، مثل الإجهاد والإرهاق وطبيعة الوظيفة غير الملائمة، أو التي لا تتناسب مع مؤهلاتهم.
وبالتأكيد لا يوجد موظف أو عامل لم يمر بأوقات عصيبة وإجهاد وإرهاق، أو ربما لم يتعرض لإساءة لفظية أو معنوية، وهنا لا بد أن يتساءل الموظف أو العامل، أما آن الأوان لتجربة شيء آخر أو وظيفة جديدة؟
في الواقع، وبحسب الخبراء، ثمة 14 مؤشرا أو علامة تقول لهؤلاء إن الوقت قد حان لترك العمل في هذه الشركة أو المؤسسة، بحسب مجلة "فوربس".
يقول مؤسس مجموعة التوظيف "هايرد غروب"، مؤلف كتاب "التوظيف: دليل الخريجين الجدد"، ريان كان، "بالنسبة إلى البعض، يمكن أن يكون وقت ترك الوظيفة أو العمل واضحا، بينما لا يكون واضحا بالنسبة إلى البعض الآخر".
ويعتقد الرئيس التنفيذي لموقع التوظيف "واتس فور ورك؟" تيري هاكيت أن بعض الموظفين يعرفون بالضبط أنهم وصلوا إلى وقت التغيير لأنهم يفكرون بشكل منظم للتأكد من أن وظيفتهم تتماشى مع أهدافهم على المدى الطويل.
مؤشرات ترك الوظيفة
فيما يلي 14 مؤشرا لترك الوظيفة أو الاستقالة من العمل، الذي لم يعد مناسبا للموظف وأن الوقت قد حان للتحرك والبحث عما هو جديد.
وإذا ما لاحظ المرء أن توافر مجموعة من هذه المؤشرات أو العامل لديه، فإن الأوان قد حان للتفكير بترك الوظيفة.
1. الافتقار إلى الشغف
وهي اللحظة التي لا يعود الموظف يشعر فيها عند الاستيقاظ صباحا في الرغبة أو الإثارة في العمل كما كان عليه الأمر في بدايات العمل الأولى في الشركة أو المؤسسة، وفقا لهاكيت.
وتقول الخبيرة في أماكن العمل لين تايلور "إذا لم تعد تقوم بما تحبه، فإنك لن تحقق إمكانياتك وقدراتك الحقيقية.. وسيظل الأمر مجرد وظيفة".
2. الشعور بالبؤس كل صباح
ويمكن اختصارها ببساطة بـ"الرهبة" من الذهاب إلى العمل صباح كل يوم، وعندما يصل المرء إلى هذه المرحلة فإنه ينبغي ترك الوظيفة والبحث عما هو جديد ويزيل هذا الشعور.
3. الشركة تتفكك وتنهار
بصراحة، لا يوجد أي مبرر للبقاء في السفينة التي تغرق، فإذا كانت الشركة في طريقها إلى الانهيار والإفلاس، فإن الأفضل هو تركها وليس الغرق معها.
4. كره الموظفين أو المدير في العمل
يمكن للموظف أن يحاول معالجة المشكلات مع الزملاء في العمل أو مع مديره، لكن بعض المشاكل بالتأكيد لا يمكن إصلاحها، وهذا مؤشر على ضرورة البحث عن وظيفة جديدة.
5. الإجهاد الدائم والسلبية والبؤس في العمل
إذا شعر الموظف بالقلق والكآبة لمجرد التفكير في العمل، فهذا مؤشر جيد بأن الوقت حان للرحيل.
6. الإجهاد في العمل يؤثر على الصحة
إذا أصبحت بيئة العمل، بما فيها الزملاء والعمل نفسه وثقافة العمل ذات تأثير سلبي على صحة الموظف العقلية والجسدية، فهذا يعني أنه تستنزف طاقات الموظف، وبالتالي فإن عليه التفكير جديا بالاستقالة من هذا العمل.
7. لا مكان في المؤسسة أو ثقافتها
عندما يشعر المرء بأنه لا مكان له في المؤسسة أو ثقافتها أو أنه لم يعد يؤمن بالمؤسسة التي يعمل فيها، وعندما يشعر أن هناك تعارضا أخلاقيا بين عمل الشركة ومعتقدات المرء، فهذا يعد مؤشرا على التعارض الذي يؤدي إلى الاستقالة من العمل.
8. مشكلات في الأداء الوظيفي
إذا لم يعد المرء منتجا في عمله، حتى إن كان قادرا على أداء المهام الموكلة إليه، فإنه يكون الوقت قد حان للبحث عن وظيفة أخرى.
9. افتقاد التوزان بين العمل والحياة الشخصية
عندما يبدأ الموظف في فقدان التوازن بين العمل والحياة الشخصية وعند الشعور بأن الوقت مع العائلة آخذ في التقلص والتآكل بسبب العمل، فهذا يعني ضرورة البحث عن عمل آخر يتيح استعادة التوازن.
10. عدم الاعتراف بالمهارات
عندما لا تعترف الإدارة بأنك تستطيع تقديم المزيد أو تساهم أكثر في تطور الشركة وتقدمها، وعندما تتم ترقية آخرين ويتم تجاوزك، فلا بد من الانتقال إلى وظيفة جديد في مكان آخر.
11. تغير مهام وواجبات الوظيفة
في بعض الأحيان، ولأسباب جيدة، قد تتغير المهام والواجبات الوظيفية وتزيد، ولكن ذلك لا يرافقه زيادة في الراتب، أي زيادة الأعباء دون مقابل، فهذه دعوة لتغيير مكان العمل بالتأكيد بحسب الخبراء في هذا المجال.
12. أفكار في مهب الريح
عندما يلاحظ الموظف أنه أفكاره غير مسموعة أو أنها لا تحظى بالتقييم المفترض، فهذا يعني المغادرة.
13. الملل من الوظيفة والعمل
عندما يصل المرء إلى مرحلة الملل وعدم الراحة في العمل، وأنه لا يوجد مجال للتعلم والتطور فالوقت بالتأكيد أصبح مناسبا للرحيل بحثا عن التطور وتعلم المزيد من الخبرات.
14. الإساءة في مكان العمل
والإساءة هنا قد تعني الإساءة اللفظية أو التحرش أو غيرها من السلوكيات غير القانونية.
وفي هذه الحالة، فإن على ضحية التحرش والإساءة أن يضع نصب عينيه فكرة ترك العمل والبحث عن عمل آخر، بصرف النظر عما ستؤول إليه الأمور المترتبة على هذه الإساءات.
منقول ..
ذا كنت موظفاً و قد تركت عملك السابق ، على الأرجح ستجد نفسك في احد هذه الأسباب التي تدعوك لترك عملك
1 – عندما لا تجد تناسب بين ما تقدمه وما تأخذه :
اي الفجوة في معادلة المدخلات – المخرجات... (مشاركات: 2)
لماذا يطلب منك مسئول مقابلة التوظيف أن تصف " مهام وظيفتك الحالية" ؟
بعض المرشحين لوظائف يعتبرون أنه سؤال سخيف كى يتم طرحه ، فأنت وضعت هذة النقطة فى سيرتك الذاتية بشكل واضح ! ألا ينبغى على... (مشاركات: 0)
كيف تجيب على سؤال " لماذا تريد تغيير وظيفتك ؟"
صحيح أن الصراحة مطلوبة كثيراً فى مقابلات التوظيف ، ولكن لن يُطرح عليك سؤال و يتوجب عليك الإجابة عنه بصراحة شديدة مثل هذا السؤال " لماذا تريد أن... (مشاركات: 0)
في هذا المقال يتحدث الكاتب جيمس ألتوتشر عن خلاصة تجاربه في الحياة والتي تجعله يوصي القارئ بترك وظيفته وأورد لذلك عشرة أسباب كما يلي:
1- نهاية الطبقة المتوسطة
يرى الكاتب أن الطبقة المتوسطة... (مشاركات: 1)
ريم سليمان، دعاء بهاء الدين– سبق– جدة: لم ينكر خبراء الاقتصاد أن برنامج "حافز" يعد مشروعاً مميزاً، لكنهم اتفقوا أن وزارة العمل لم تحسن استخدامه كوسيلة لمواجهة ظاهرة البطالة، واتهموا "العمل" بأنها... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي متقدم يركز على الجدارات الأساسية للتخطيط الاستراتيجي والتغيير للقيادات العليا ويعتمد على التطبيق العملي ودراسة الحالات واستخدام الادوات العملية المعتمدة عالمياً في هذا المجال
صممت تلك الدورة لإعداد موظفي خدمة العملاء المحترفين. فأياً كانت خبراتك السابقة أو مؤهلك العلمي فأنت مدعو للالتحاق بهذه الدورة الشاملة التي تساعدك على النجاح والتميز في وظائف خدمة العملاء. حيث ستتمكن من ممارسة المهارات التي يحتاجها موظف خدمة العملاء في تدريب عملي ممتع.
برنامج تدريبي لتأهيل المشاركين على إدارة المؤسسات الرياضية المختلفة بأسلوب احترافي وعلمي حديث، حيث يتم دراسة اساليب ادارة المؤسسات الرياضية التي تواكب التطورات المستحدثة في المجال الاداري على كافة المجالات، بما يشمل احدث تكنولوجيا التجهيزات للأبنية الرياضية، وتطبيقات الذكاء الصناعي في المنشآت الرياضية.
بما أن مهنة التوجيه والإرشاد هي مهاد تطبيقي لعلم النفس ونظرياته، وتخصص يدّرس بدرجات علمية، ولان هذه المهنة إلى جانب كبير من الأهمية والخطر في العلاقة مع المسترشد والإطلاع على أسراره. فيتوجب أن يكون لها قواعد أخلاقية يتقيد بها كل من يمارس هذه المهنة ،لان هذه القواعد هي التي تنظم عمل المرشد وتضع الخطوط العامة التي تساعده على توخي الوقوع فيما يلحق الضرر بالآخرين وكذلك تساعد على توفير الحماية للمهنة من داخلها في حال وقوع انحرافات مع بعض زملاء المهنة. وتعتبر القواعد الأخلاقية ذات أهمية كبيرة في العمل الإرشادي وهي مسؤولية تقع على عاتق المرشد وعليه أن يدرك أن التزامه بالخلق سيضع تصرفاته في الطريق القويم والسليم.
اول برنامج تدريبي عربي يهدف الى تأهيل أعلى المستويات الادارية في الاتحادات الرياضية على طبيعة العمل بالاتحادات الرياضية وانواعها ومكونات العمل الاداري فيها سواء على مستوى الادارة التنفيذية او التشغيلية او المالية وأيضا العلاقات الادارية للاتحادات الرياضية سواء على المستوى التنظيمي المحلي او الدولي، ايضا يساهم هذا الدبلوم التدريبي على تدريب المشاركين على كيفية بناء الخطط والاستراتيجيات المتوسطة والطويلة المدى.