جزيت خيرا و هذا النوع الجديد من العبودية ( جديد في الطرح ) مثل غيره من العبوديات للمال و الشهوة و الشهرة
وهي لا منتهى لغايتها كما يقول الشاعر
أراك يزيدك الإثراء حرصا على الدنيا كأنك لا تموت فهل لك غاية إن صرت يوما إليها قلت حسبي قد رضيت
وكما يقول المعصوم صلى الله عليه و سلم تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم تعس عبد الخميصة
و يقول عز و جل { ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون و رجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون }