إن الشكوى ضد الرضا لا يجتمعان عند احد فلابد لنا من التحلي بخلق الرضا حتى تتلاشى الشكوى من حياتنا ويجب علينا أن نتمثل امامنا قول أهل العلم: إن جذور الرضا عن الله تعالى: إن أعطاني قبلت وإن منعني رضيت وإن دعاني أجبت
بهذا نكون اسعد الناس فلم نجد في حياة الصحابة أي نوع من الشكوى بل كانت قلوبهم مليئة بالرضا مع ان بعضهم كان فقيرا جدا ومع ذلك كانوا اسعد الناس