تفاءلوا بالخير تجدوه. وهذه المشاكل التي ليس لها حل هي بهار هذه الدنيا التي نعيش وإلا لكانت حياتنا فيها كما الحياة في الجنة التي أعدها الله لمن اهتدى بهديه وتبع سنة الحبيب المصطفى وسار على نهجه " لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا" ولذلك ستبقى هذه البهارات إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ولكن يجب علينا ألا نكثر منها حتى لا تفسد علينا حياتنا. فكل ما زاد عن حده ..... تعرفون البقية وشكرا