تشهد بيئة الأعمال التي نعيشها العديد من التغيرات الجوهرية والتوجهات الجديدة التي تمثلت مظاهرها فيما يلي:
تعدد الأسواق الجديدة والمنافسة الشديدة.
تغير نوعية العملاء وتعدد احتياجاتهم ومطالبهم.
عدم توافق الإجراءات والأساليب المستخدمة مع متطلبات العصر الحديث.
التكنولوجيا الحديثة المتقدمة.
التجديد والتطوير والابتكار.
الاعتماد على قاعدة قوية من الموارد البشرية.
الديناميكية والمرونة والقدرة على التكيف.
الترابط والانطلاق نحو أهداف محددة.
اللامركزية العالية المتشابكة.
اليقظة والمرونة في الحصول على الموارد.
كل هذه التوجهات تفرض علينا التفكير والعمل بأساليب جديدة، وإطلاق العنان لطاقاتنا وقدراتنا الإبداعية، والتخطيط الواعي والإدارة الفعالة للتغيير، وإلاّ سنجد أنفسنا في عزلة عما يحدث حولنا، وسنجد أن الجميع يتقدم ويتغيّر، ونحن نتأمل ونتعجب مما يحدث.