الموضوع: بوصلة نطاقات لا تؤشر
بوصلة نطاقات لا تؤشر
قبل أن أبدأ حكاية اليوم أود أن أثبت حقيقة بأن كاتب هذه السطور مع كل قرار أو تنظيم يهدف إلى توفير فرص عمل لأبناء هذا الوطن ومحاولة تقليص الاعتماد على الأيدي العاملة الوافدة. فكرة برنامج نطاقات التي ابتكرتها وزارة العمل من ناحية المبدأ جيدة ولا غبار عليها. الأهم هو التطبيق الصحيح حتى يؤتي البرنامج ثماره المبتغاة.
بعد نشر مقال " العمل حاجة إنما الكدّ ثروة " بتاريخ 16 مايو 2012م والذي أشرتُ فيه إلى تعالي البعض على قيمة العمل ووصف بعض المهن بالوضيعة بحيث لا يمكن أن يقبل بها المواطن السعودي. هاتفني أحد رجال الأعمال مبدياً رأياً حول برنامج نطاقات طيّب الذكر. يقول إن أحد الأنشطة الصناعية لدية يعتمد بشكل كبير على العمالة الوافدة، وإن الوظائف الإدارية والمحاسبية مع إدارة المبيعات لا تتجاوز نسبتها من 15 إلى 20% من الأعمال بشكل كُلّي. وهذه الوظائف يشغلها بالكامل مواطنون بل إن بعض الإدارات تغص بالموظفين بدون عمل يذكر. كل هذا بسبب تطبيق النسبة التي حددتها وزارة العمل. لكن النسبة الباقية وهي في حدود 80% من الأعمال يصعب إن لم يستحيل توظيف مواطنين فيها. مشغلو أفران مُلتهبة، عمال لتحميل الطوب، مشغلو رافعات، سائقو شاحنات وغيرها من الأعمال.
يقول : تحت ضغط وزارة العمل حاولنا البحث بكل وسيله عن سعوديين يعملون بهذه المهن وعرضنا مرتبات مُجزية ولم يتقدم لنا أحد. يرى صاحبنا أن يتم تصنيف المصانع والمنشآت وتحدد نسبة السعودة فيها حسب طبيعة المُنتج والأعمال فيها لا أن تطبّق على الجميع مقاييس واحدة. شخصياً لستُ من أصحاب الأعمال ولا خبرة عندي في الموارد البشرية ولكن من باب إعطاء الفرصة للجميع لطرح القضايا التي لها علاقة باقتصاد الوطن نقلت هذه الرؤية فقد يكون الرجل على حق وتبادر الوزارة بتصحيح اتجاه بوصلة نطاقات لتؤشر نحو الاتجاه الصحيح.
*نقلا عن صحيفة الرياض.
كيف تفهم طريقة تفكير شريكة حياتك وتتعامل معها بالشكل الأنسب؟
كيف تفهمين طريقة تفكير طفلك وتراعين الفروقات بين أطفالك؟
كيف تستطيعين إقناع زوجك أو والدك حسب طريقة تفكيره؟
كيف تفهم موظفيك وتضعهم في... (مشاركات: 0)
كلنا يستخدم الساعة في إدارة وقته؟ ولكن هل جرَّبت أن تستخدم البوصلة؟!
إن الساعة تعين في أوقات الطوارئ، وتُستخدم لقياس وقت النشاط؛ أما البوصلة فبها نحدد الاتجاه.. وعندما تحدد اتجاهك في الحياة سوف... (مشاركات: 0)
https://www.hrdiscussion.com/imgcache/6518.imgcache
دورة بوصلة التفكير الرباعي
مع المستشار الأسري والمدرب المحترف
سالم عبدالله العطاس
بمكة المكرمة 24-25/4/1432
مميزات الدورة:
*الحصول على مقياس... (مشاركات: 0)
الآن ...
دورة بوصلة التفكير
مع مستشارة التدريب
الأستاذة / زين عطية
الأحد 28/8 (مشاركات: 0)
كانت الأسئلة دائما تراودني ولم أجد لها حلاً.. وهي لماذا نرى بعض الأفراد يستطيعون العمل وسط الفوضى على مكاتبهم، وآخرين لايستطيعون العمل الا بعد أن يرتبوا مكاتبهم، لماذا يسلك بعض الناس طريقة معينة في... (مشاركات: 0)
كورس تدريبي تم اعداده خصيصا لمديري ومشرفي اقسام المبيعات حيث يساعدهم هذا البرنامج التدريبي الى تعلم المهارات المطلوبة لإدارة فريق المبيعات بطريقة احترافية، وتتم فيه الدراسة من خلال الانترنت.
برنامج تدريبي يساعد المشاركين على تنمية المهارات القيادية في مجال الضيافة وادارة الفنادق، ورفع مستوى اداءهم في مختلف المستويات التنظيمية
الهدف الرئيسي من التدريب على إدارة فريق المبيعات عالي الأداء هو توفير مجموعة من الأدوات لإدارة فريق المبيعات وقيادته بشكل فعال. وسينصب التركيز الرئيسي للتدريب على تحسين الكفاءة الإدارية وجميع جوانب التنمية القيادية للفريق. وسيزود موظفو المبيعات بالتقنيات الأساسية المتمثلة في توظيف وتدريب وتطوير وإدارة الفريق لتحقيق أقصى قدر من الأداء والإيرادات. ستزود هذه الدورة التدريبية المتدربين بخطة عمل محددة والأدوات التي يحتاجونها لقيادة فريق مبيعات ناجح.
صممت هذه الدورة التدريبية لتأهيل المشاركين على فهم برامج الرعاية Sponsorship للأحداث والفعاليات الرياضية وتتناول أنواع الرعاية المختلفة للأحداث والفعاليات الرياضية وتقدم نظرة شاملة على مفهوم الرعاية Sponsorship ، من اللحظة التي تفكر فيها الشركة في الرعاية، أو تخطط إحدى الكيانات لجذب الرعاة حتى التوقيع الرسمي على الاتفاق وتفعيله. كما سيتم شرح الاتجاهات العالمية في الرعاية، وكذلك قياس وإعداد مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs)، والتي تزداد أهميتها في صنع القرار وقياس الأداء اللاحق.
برنامج يتناول موضوع تسعير المنتجات والخدمات وعلاقة التسويق بالتسعير وعلاقة المبيعات بالتسعير واستراتيجيات التسعير وخطواته وأخطاء التسعير الشائعة والعوامل المؤثرة على قرارات التسعير وتأثير التسعير على سلوك المستهلك والتسعير في أوقات الركود وعروض الأسعار والتخفيضات وتقييم السياسات التسعيرية وتحليل أسعار المنافسين