الموضوع: غياب التشريعات وممارسات القطاع الخاص وراء البطالة النسائية
غياب التشريعات وممارسات القطاع الخاص وراء البطالة النسائية
أوضح الدكتور فهد التحيفي، وكيل وزارة العمل المساعد للتطوير، أن عدد النساء العاطلات بالمملكة يبلغ مليون وستمائة وسبعة وخمسين ألفاً تقريباً وذلك وفقاً للسير الذاتية المكتملة فى بيانات صندوق الموارد البشرية منهم ثلاثمائة وأربعة وعشرين ألفاً من الفئة العمرية بين الثامنة عشرة إلى الرابعة والعشرين عاماً، كما تبلغ نسبة العاطلات من حملة البكالوريوس إلى 23%.
وأكد خلال حواره لبرنامج "الثامنة" على قناة mbc1، أن نظام العمل الذى أقر بالمرسوم الملكي لا يشترط موافقة ولي الأمر كما يردد البعض مضيفاً أن غياب بعض التشريعات وقلة الوعي والممارسات الخاطئة التي تنتهجها بعض مؤسسات القطاع الخاص تعد من أسباب ازدياد نسبة البطالة بين النساء. وأضاف أنه من الصعب القضاء على مشكلة البطالة في فترة وجيزة وإنما يمكن تحقيق هذا من خلال خطط مستقبلية بعيدة المدى، ومن بين هذه الخطط مشروع وزارة العمل فى المرصد الوطني للقوى العاملة والذي يربط بين مخرجات التعليم مع القوى العاملة الوطنية وغير السعودية تسهم فى التخفيف من حدة معاناة البطالة.
من جهتها قالت الدكتورة عائشة المانع إن وزارة العمل تسعى جاهدة في إنهاء معاناة العاطلات بالمملكة، مشيرة إلى أن برنامج "حافز" لن يساعد على حل هذه المشكلة بل هو بمثابة مخدر قصير المدى ولا يساعد على التخلص منها، حيث يتم تمويله من خلال صندوق الموارد البشرية ومن ثم يتم الإنفاق على العاطل الذي لا يعمل إلى حين إيجاد فرصة عمل له وليس على تدربيه وتأهيله إلى سوق العمل كما كان يتم في السابق، لذا فهو مشروع محكوم عليه بالفشل في نهاية المطاف. وذكرت أن أعداد الطالبات التي تتخرج من الجامعات الأدبية كبيرة للغاية بتخصصات لا تتناسب مع حجم واحتياجات العمل فى السوق السعودي حيث بلغ عدد الخريجات فى جامعة الدمام منذ عامين إلى ستة آلاف طالبة بينما بلغ أعداد الرجال إلى ستمائة فقط مما يشير إلى أن وزارة التربية والتعليم تساهم في تفاقم البطالة بين النساء.
السادة / مديري الموارد البشرية والتدريب المحترمين،،،
برعاية معالي وزير تطوير القطاع العام
المؤتمر العربي الخامس للموارد البشرية والتدريب والورش المصاحبة
بعنوان " تجارب وممارسات"... (مشاركات: 17)
ذكر تقرير شركة المجموعة الدولية للوساطة المالية اداء الاسواق العالمية خلال الاسبوع الماضي سجل تباين واضح متأثرا بعوامل متباينة أثرت على شهية المتداولين، وارتفعت الأسهم الأميركية بنهاية التعاملات يوم... (مشاركات: 0)
مصدر لـ"الاقتصادية": عشرات من حملة «الماجستير» استقالوا بعد عودتهم من الدراسةديوان المراقبة: «الروتين» و«ضغط العمل» و«غياب الحوافز» وراء تسرُّب موظفينا
... (مشاركات: 0)
البطالة النسائية في "ندوة رؤية مستقبلية للحد من بطالة الخريجات الجامعيات بالسعودية" تجارب دولية نجحت في الحد من البطالة ودور القطاع الخاص والثقافة المجتمعية رفعا معدلاتها الرياض – فاطمة الغامدي
... (مشاركات: 0)
السلام عليكم و رحمة الله .........
تحية طيبة و بعد؛
أنا من اشد المعجبين بهذا المنتدى الرااااااااااااائع ..... لكنني لاحظت أن أغلبية المداخلات و الأفكار المقترحة تتعلق بلوائح بلد معين أو قطاع معين... (مشاركات: 2)
أول برنامج تدريبي عربي يهدف إلى تدريب المشاركين على معايير جودة الأمن السيبراني في المؤسسات والشركات، كذلك تعزيز وعي المشاركين بتأثير سلامة المعلومات والبيانات الحساسة وتعريفهم بالتهديدات السيبرانية وكيفية التعامل معها، كذلك تعزيز الممارسات الأمنية والإجراءات الواجب اتباعها لحماية الأنظمة والبيانات، ويركز هذا البرنامج التدريبي المتخصص على تعزيز القدرات الفنية للمشاركين فيه مع التركيز على آليات استخدام احدث التقنيات في حماية الأنظمة والبيانات.
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل المشاركين فيه على استخدام التكنولوجيا وبرامج وتطبيقات الكمبيوتر في مجال السكرتارية وادارة المكاتب، كذلك تزويد المشاركين على اساليب ادارة الأعمال المكتبية الحديثة وتنمية مهاراتهم الخاصة بالسكرتارية الالكترونية وتعريفهم على الإدارة الإلكترونية الحديثة ومفهومها وكيفية تطبيقها في اسلوب ادارتهم للمكاتب والقيام باعمال السكرتارية.
برنامج تدريبي متخصص في العلاقات العامة والاتصال المؤسسي في المؤسسات الرياضية يشرح ماهية العلاقات العامة في المجال الرياضي وأهدافها وعلاقتها بالتسويق والاعلام والاتصال ويشرح استراتيجية العلاقات العامة في المجال الرياضي
برنامج تدريبي يهدف الى تعريف المشاركين على حوكمة الشركات المساهمة، حيث التعرف على مجمعة من الآليات النظامية والمالية لتي تهدف الى تخفيض حدة تعارض المصالح بين الادارة واصحاب رأس المال المستثمر في الشركات
دورة تدريبية في التخطيط الاستراتيجي المتقدم الذي يمثل الوسيلة التي يمكن من خلالها توحيد كافة أنشطة المنظمة، وتحقيق التنسيق الراسي بين المستويات التنظيمية