الموضوع: اغرب خمس وظائف لن تجدها الا في الصين
اغرب خمس وظائف لن تجدها الا في الصين
هذه الوظائف لن تجدها في صفحات الإعلانات عن وظائف في الصحف والمجلات، وإنما تجدها فقط في أكثر بلد يأوي بشراً في العالم، الصين التي تضم أكثر من 1.3 مليار إنسان.
1. شرطة كبار السن من أغرب الوظائف التي تم رصدها في الصين، حيث تقوم الشرطة المحلية في العديد من المدن الصينية بتعيين كبار السن المتطوعين للعمل لديها، وتكون وظيفة هؤلاء رصد ومراقبة الغرباء في الشوارع تحسباً لوقوع أي جريمة والإبلاغ عنها في الوقت المناسب.
2. رصد الذين يبصقون في الطرق العامة البصق في الأماكن العامة من التقاليد المعتادة بين المواطنين في الصين، ولكي تتمكن الحكومة من التغلب على هذه المشكلة قررت تعيين بعض الرجال الذين يجوبون شوارع بكين لرصد من يبصق في الطرق العامة وعلى الملأ، وإجبارهم على دفع غرامة مالية.
3. حصر النقود الوهمية هناك بعض الألعاب الإلكترونية، خاصة ألعاب الشبكات الاجتماعية مثل فيسبوك، تُحتّم على مستخدميها أن يقوموا بدفع النقود الوهمية لشراء أي شيء حسبما تقول اللعبة، وتقوم شركات الألعاب في العديد من البلدان حول العالم بتعيين مجموعة من الموظفين الذين يقومون يومياً بحصر هذه النقود الوهمية ويحرصون على ألا تقل كمية هذه النقود عن قيمة ما.
4. الوقوف في الصف بدلاً من الآخرين وهي من الوظائف الجديدة التي ظهرت حديثاً في الصين “منذ ما يقرب من 4 أعوام فقط” نتيجة الصعوبات التي يواجهها الصينيون عند الوقوف لساعات في صفوف طويلة ما يجعلهم يشعرون بالتعب والإعياء، بالإضافة إلى معاناة كبار السن والمرضى، فظهرت وظيفة حديثاً وهي أن يُستأجر شخصاً ما ليقوم بالوقوف في هذه الصفوف بدلاً منك إلى أن يحين دورك، ويتقاضى ذلك الرجل مقابل قيامه بهذه الوظيفة أجراً يصل قيمته إلى 3 دولار أي ما يعادل 11 ريالاً سعودياً في الساعة الواحدة
5. ظهور الأوروبيين في إعلانات كبرى الشركات الصينية مثلما يفكر الأوروبيون والأميركيون في الاستعانة بمواطن صيني لمساعدتهم في تعلم رياضة الكونغ فو، يلجأ الصينيون في كبرى الشركات إلى الأوروبيين أو أي من أصحاب البشرة البيضاء كي تظهر وجوههم في الإعلانات المرئية والمطبوعة، ومن المعتقدات الراسخة هناك أنه كلما قامت الشركة باستئجار رجال من أصحاب البشرة البيضاء، دل ذلك على نجاح الشركة.
اقرأ الموضوع من هنا : اغرب وظائف لن تسمع بها إلا في الصين!
رد: اغرب خمس وظائف لن تجدها الا في الصين
الله يعيييين العالم على تفكيييييير الصينيييييييين هههههه
لا يخفى على أحد أنّ التعامل مع الآخرين يعتبر فنّاً لا يتقنه الكثير منّا، هذا عندما نتحدّث عن البشر بصفة عامّة، فما بالك عزيزي القارئ عندما تدفعك الظروف إلى التعامل مع بعض الشخصيات حادة الطباع،... (مشاركات: 0)
في غرفتي ... كنت أسأل نفسي https://www.hrdiscussion.com/imgcache/7339.imgcache
ما أسباب النجاح في الحياة ؟!
وجدت الجواب داخل الغرفة (مشاركات: 1)
الدنيا مليئة بالغرائب; غرائب الأشياء وعجائب الأحياء !
"وغرائب قوم عند قوم محاسن", ولعل ما أنقله ينال اعجابكم ويزيد دهشتكم :)
الملكة فاندين : أمرت بسجن حلاقها الخاص مدة 3 أعوام حتى لا يعلم أحد أن... (مشاركات: 0)
منقول من جريدة الوئام
في أغرب حالة إدارية على مستوى الوزارات والمؤسسات الحكومية بالمملكة العربية السعودية وربما الصدفة التي تكون قد جمعت شقيقين يتبوآن هرم إحدى الإدارات الحكومية، فأحدهما مديرا... (مشاركات: 6)
برنامج تدريبي يؤهلك على استيعاب اهمية التسويق للخدمات التدريبية وما هو التوقيت المثالي لاعداد خطة التسويق وما هي مراحل الخطة التسويقية للخدمات التدريبية بداية من مرحلة تحليل السوق التدريبي وحتى مرحلة تصميم الخطة المناسبة للخدمات التي تقدمها
برنامج تدريبي يؤهل المشاركين لاكتساب الخبرات الادارية والتنظيمية التي تساهدهم في رفع كفاءة الخدمات التمريضية ويشرح نماذج تقديم الرعاية التمريضية و نظام تصنيف المرضى والتوظيف لأعضاء هيئة التمريض.
برنامج يشرح الازمات والطوارئ الامنية في المنشأت (المستشفيات والمولات والمصانع والشركات) تتضمن هذه الازمات على سبيل المثال الكوارث والهجمات وحالات التسلل وخطط تحسين الاستجابة والتعامل معها وطرق تنفيذ عمليات الاخلاء الأمن واعداد التقارير الخاصة بالمواقف الطارئة والازمات
البرنامج يشرح متطلبات المعيار الدولي كبير المراجعين ISO 22000 ويعزز مهارات المراجعة الداخلية والخارجية واكتساب القدرة على التخطيط للمراجعات وتنفيذها بفعالية وتحسين مهارات التحليل وإعداد التقارير المهنية وتقييم الامتثال وتحسين الأداء والتعرف على أساليب تحليل المخاطر ومراقبة النقاط الحرجة وتقديم توصيات لتحسين نظام إدارة سلامة الغذاء في المنشآت كذلك التمكن من أداء دور قيادي في فرق المراجعة وتحسين الثقة في اتخاذ قرارات سلامة الغذاء.
يهدف هذا البرنامج الى تأهيل المشاركين على تشخيص ضغوط العمل وتحديد مسبباتها الداخلية والخارجية واستخدام الادوات والطرق العلمية في تخفيضها وتلاشي اثارها السلبية على بيئة العمل